‏إظهار الرسائل ذات التسميات نص ميديا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات نص ميديا. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 4 فبراير 2015

بالفيديو: غلاف ذكي لمنع تحيز القارئ قبل القراءة

بالفيديو: غلاف ذكي لمنع تحيز القارئ قبل القراءة






طرحت وكالة الإعلان الإبداعية الهولندية «مور» غلافًا ذكيًا للكتب يعمل على التعرُّف على وجه القارئ وقراءة ملامحه، قبل أن يقرر أن ينفتح من عدمه.
ويرفض الكتاب الفتح في حالة استشعاره بتحيز القارئ وتكوين حكم مسبق قبل القراءة، وفقًا لما جاء بموقع «أوديتي سنترال».

وتهدف فكرة الغلاف الذكي إلى دفع القارئ لعدم تكوين أي حكم مسبق على الكتاب قبل القراءة استنادًا للمقولة التي تقول «لا تحكم على الكتاب من غلافه».

وتعتمد فكرة الغلاف في عملها على كاميرا مزوّدة بتقنية التعرف على الوجوه وردود أفعالها، فعندما ينظر القارئ للغلاف يُحلل ملامح وجهه ويستشعر رد فعله ويحللها.

الجمعة، 30 يناير 2015

قصص تفاعلية على موقع كم كلمة / مشروع جديد / مواقع مفيدة

قصص تفاعلية على موقع كم كلمة / مشروع جديد / مواقع مفيدة 
سهى أبو شقرا - العربي الجديد .


قد تكون الفرصة متاحة أمام من يكتب باللغة العربية، أو يرسم أو يصوّر، للمشاركة في نوع مبتكر من الكتابة القصصية الجماعية عبر المشروع الإلكتروني "كم كلمة" ليكون الفضاء الذي يتسع للكثير من المواهب. 

إحدى مؤسسات المشروع سيرون شاميكيان المُدرّسة والمتخصصة بتكنولوجيا التعليم، تصف الموقع الإلكتروني "كم كلمة" KAMKALIMA بأنه منصة تفاعلية للإبداع الجماعي، وتقول: "الاسم يعبر بالضرورة عن المضمون، فالمنصة هي المكان الذي يحتضن الأفكار والمشاركات والإبداعات باللغة العربية، والتي تقوم على مبدأ التفاعل والعمل الجماعي بين المشاركين". 

وتوضح شاميكيان، التي عملت في حقل التعليم على مدى 23 عاماً، أن المشاركة في كتابة قصة قصيرة أو رواية لا تعني أن الموقع سيستقبل قصصاً منجزة، أو روايات كاملة وينشرها، لأن فكرتنا للموقع مختلفة تماماً. وتضيف: "حتى لا نتحول إلى دار نشر إلكترونياً، فإن كتابة القصة على الموقع هي عبارة عن عمل جماعي، يكتبها أشخاص متعددون. فمن يبدأ كتابة إحدى القصص عليه الالتزام بألا تزيد مشاركته على 25 كلمة فقط، أي ما يعادل 300 حرف، فإذا وجد مشارك آخر أن لديه إضافة مكملة القصة فيزيد بدوره 25 كلمة، وهكذا تضاف المشاركات إلى أن يصبح لدينا قصة متكاملة". وتشير إلى أن المشاركات لا تنحصر بالكتابة، بل تتعداها إلى الصور والرسوم. فكل قصة تحتاج إلى رسام أو مصور لكي يكملها، والتي بدورها تخضع للتصويت، فإما تصبح جزءًا من العمل المكتوب، وإما تخرج من المنافسة. 

تعود نواة المشروع إلى نحو ثماني سنوات، عندما بدأت مجموعة من المدرّسات، تلاحظ لدى التلاميذ مشاعر اللامبالاة تجاه الكثير من القضايا والمسائل المحيطة بهم. وتتابع: "أردنا فكرة تمزج التعليم بالتكنولوجيا. واتفقنا جميعنا على أن فكرة موقع إلكتروني يعلم اللغة العربية وقواعدها سيكون مملاً بالتأكيد، وكان الإصرار على إيجاد طريقة مسلية وسريعة واجتماعية ومفيدة في الوقت نفسه". 

وتقول: "قبل أن تتحول فكرتنا إلى موقع إلكتروني، وكانت تحمل في البداية اسم "ألِّف" حملناها في مايو/أيار 2014 إلى منتدى أم آي تي للمشاريع العربية الناشئة MIT Enterprise Forum Arab Startup Competition، وكانت المفاجأة بأن فكرتنا لاقت الإعجاب والترحيب، وفزنا بلقب Best Women Entrepreneurs من بين نحو خمسة آلاف فكرة كانت مطروحة في المنتدى". 

وتلفت شاميكيان إلى أن الإطلاق الأولي للموقع سيكون يوم 31 يناير/كانون الثاني (غداً) بحضور مجموعة من الإعلاميين والمختصين، الذّين سيساهمون في دعم المنصة عند إطلاقها رسميًا، وذلك يوم 19 فبراير/شباط المقبل. وسبق تحديد موعد الإطلاق الكثير من الاستعدادات والعمل على التفاصيل، ومنها طريقة المشاركة فيه وشروط المشاركة. 

لم يحسم القيمون على "كم كلمة" طريقة نشر الأعمال الرابحة من قصص أو روايات أو أية مشاركات أخرى من صور ورسوم، لكن سيرون تقول: "بانتهاء القصة يتم تحويلها إلى مكتبتنا والتي ستكون متاحة أمام المشاركين والزوار. ومخزون مكتبتنا سينشر لاحقاً إما في مجلات أو في كتب إلكترونية... هذه المرحلة سابقة لأوانها".

«إنسان آلي» مؤلف للروايات

«إنسان آلي» مؤلف للروايات حلم اقترب تحقيقه



«الاقتصادية» من الرياض
تسير التكنولوجيا والتطورات الإلكترونية في هذا العصر بسرعة صاروخية ربما يعجز الإنسان عن تداركها ويتأخر كثير منا عن ركابها فبعيدا عن أفلام الخيال العلمي الذي غزت العالم من خلال السينما الأمريكية يأتي لنا باحثون يعملون على استخدام الذكاء الاصطناعي لتأليف روايات وقصص قصيرة، ويأتي السؤال الذي يطرح نفسه هل سنرى يوما مؤلفا آليا صنعه الإنسان وأدخل له حياته عبر أوامر إلكترونية.
يؤكد راي كيرزويل، مدير قسم الهندسة في شركة "غوغل" الأمريكية، بأن أجهزة الكمبيوتر ستكون أكثر ذكاء من أي إنسان بحلول عام 2029.
 
 
 
ويعتقد "ستيفن هوكينغ" و"إيلون ماسك"، مؤسسا شركتي "باي بال" و"تيلسا"، أن كيرزويل محق في رأيه. وفي بداية هذا العام، كان هوكينغ وماسك من بين الموقعين على خطاب مفتوح يدعو إلى تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول، وذلك في ضوء التهديد الذي يشكله ما يسمى بالانفجار المعلوماتي.
وتأتي رواية جورج أورويل "1984"، لتؤكد لنا الفكرة، حيث نرى فيها "العمال" تقرأ كتبا ألفها إنسان آلي، لكن تلك الآلة لن تستطيع أن تحل محل الكاتبة الكندية مارغريت آتوود، على سبيل المثال.
يرى كيفين واريك، أستاذ علم المستقبليات، أن أجهزة الكمبيوتر ستكون قادرة على ذلك قريبا. وعلى المشككين في ذلك أن يتذكروا أن واريك تنبأ بظهور الطائرات بدون طيار وهناك برامج نجحت في كتابة قطع شِعرية، أو ما شابه ذلك، منذ عام 1983 عندما ألّف برنامج يدعى "راكتر" كتاباً تجريبياً باسم "لحية الشرطي نصف نامية".
ووجدت بعض الأجهزة لتكتب روايات كاملة – إلا أنه لن يروق لك قراءتها في الزمن المنظور وهذا الجهاز من ابتكار مجموعة من الخبراء العالميين في مجال التعلم الآلي والبحث عن المعلومات على شبكة الإنترنت وابتكار الأساليب الروائية والمجازية والفكاهية، على رأسها سيمون كولتن من كلية غولدسميث في جامعة لندن.
ويعمل الجهاز عن طريق ابتكار سيناريوهات بمختلف الأشكال الإبداعية، وبأنماط أدبية تراوح ما بين نمط والت ديزني إلى نمط فرانز كافكا، وكل ما عليك هو اختيار الأسلوب الأدبي، وبضع تفاصيل أخرى من قائمة معدّة سلفا، قبل أن يصدر الجهاز محاولاته الإبداعية.
ما يقوم به هذا الجهاز حاليا هو ضرب من المحاولة والخطأ، فعند اختيار نمط كافكا على سبيل المثال كأسلوب للتأليف، تميل النصوص التي ينتجها الجهاز إلى محاكاة نمط كافكا في الكتابة إلى حد ما.
وفي النهاية، فإننا نتجه للأعمال الأدبية لكي نعمق فهمنا للحالة الإنسانية، كما يستمد العمل الأدبي سحره من الخبرات الحياتية والعاطفية التي عاشها الكاتب، بالإضافة إلى إبداعه بالتأكيد. وحتى لو تطورت الحواسيب لتكون قادرة على معرفة مذاق الطعام بالنسبة للطفل أو الإحساس بأول شعاع للشمس في فصل الربيع بعد شتاء طويل، فإنها لن تكون قادرة على إدراك تلك الأحاسيس مثل البشر، ونتيجة لكل ذلك، لن يستطيع أي روبوت أن يجاري كاتباً قصصياً.

الخميس، 29 يناير 2015

التغريد شعرا . موقع يحول تغريداتك الى شعر منظوم . - لا يدعم العربية

"POETWEET"موقع برازيلي يحول تغريداتك لـ"قصائد شعرية"




أصبح بإمكان المستخدمين ترجمة تغريداتهم إلى أشعار بفضل موقع برازيلي جديد "Poetweet" أو "تغريدات شعرية" صمم خصيصًا لذلك، من خلال تحويل النصوص المكتوبة على تويتر إلى قصيدة شعرية أو مقطوعة موسيقية.

ودون الحاجة إلى التسجيل في الموقع، يتيح تحويل تغريداتك إلى أبيات شعرية، وبإمكانك الاختيار بين عدة أشكال للمقاطع الموسيقية الشعرية. 

ووفقًا لموقع "ذي نيكست ويب" الإلكتروني التقني، كل ما عليك هو كتابة التغريدة التي تريد تحويلها والانتظار قليلاً لحين انتهاء الموقع من معالجتها، وتقديمها في قالب شعري ساحر.