وليم شكسبير أعظم أدباء الانجليز ,وليم شكسبير الخالد وبمسحرياته وشعره
بأدبه عموما
بحسب ويكيبيديا نقرأ عن وليم شكسبير
ويليام شكسبير وليام، وليم (بالإنكليزية: William Shakespeare) (تم تعميده 26 أبريل 1564—23 أبريل 1616) كان شاعراً وكاتباً مسرحياً انجليزياً، اللغة الانجليزية،.غالبا ما يطلق عليه لقبا شاعر انجلترا القومي و"شاعر آفون الملحمي".تتكون أعماله الحية، بما في ذلك بعض المشاركات، من 38 مسرحية، و154 سوناتا، وقصيدتا سرد طويلتان، وعدد آخر من القصائد. تمت ترجمة مسرحياته إلى كل اللغات الحية الرئيسية وتتم تأديتهم أكثر بكثير من مؤلفات أي كاتب مسرحي آخر. ولد شكسبير وتربى في سترادفورد-آبون-آفون. في سن 18، تزوج من آن هاثاواي، والتي أنجبت له ثلاثة أطفال: سوزانا، وتوأمين هامنت وجوديث. وبين عامي 1585 و 1592 بدأ مهنة ناجحة في لندن كممثل، وكاتب، وجزء من مالك لشركة تمثيل تدعى رجال لورد تشامبرلين، والتي عرفت فيما بعد باسم رجال الملك. ويتبين أنه تقاعد وعاد إلى سترادفورد حوالي عام 1613، حيث توفي بعدها بثلاث سنوات. بقى عدد قليل من سجلات حياة شكسبير الخاصة على قيد الحياة، حيث كانت هناك تكهنات لا بأس بها عن تلك المسائل مثل المظهر، والحياة الجنسية، والمعتقدات الدينية، وعما إذا كانت الأعمال المنسوبة إليه كانت قد كتبت من قبل آخرين.
أنتج شكسبير أغلب أعماله المعروفة بين 1589 و 1613حيث كانت مسرحياته الأولى بشكل عام كوميدية وتاريخية، وهي أنماط قام برفعها إلى ذروة التعقيد والحبكة الفنية بحلول نهاية القرن السادس عشر. ثم قام بكتابة المآسي بشكل عام حتى قرب 1608، بما في ذلك هاملت، والملك لير، وماكبث، والذين يعدون من أفضل الأعمال باللغة الإنكليزية. وفي مرحلته الأخيرة، قام بكتابة الكوميديات التراجيدية، المعروفة أيضا باسم الرومانسيات، وتعاون مع كتاب مسرحيون آخرون. صدرت العديد من مسرحياته في طبعات مختلفة الجودة والدقة خلال حياته. في عام 1623، قام اثنان من زملاؤه السابقين بالمسرح بنشر الورقة الأولى له، وهي طبعة تم جمعها لأعماله الدرامية والتي شملتهم جميعا عدا اثنين من المسرحيات اللتين عرف الآن أنهما لشكسبير.
المصدر :الويكيبيديا
يسرني أن أقدم له بعض المسرحيات الشائعة جدا المترجمة للعربية
ويمكنك عزيزي الزائر أن تختار محض إرادتك بين القراءة أو التنزيل
كلاهما واحد في موقع (0 كتب وبرامج0) فالقراءة في غاية الوضوح
وإن تسألني عن رأيي فإن انصحك اول بأخذ نظره على الكتاب فإن طاب لك حمله