من الجهوية و العنصرية العرقية الى التمييز و العنصرية العمريه وبين هذه وتلك لك الله ياعين صالح .
اقرا هذه الايام كثير حول عدم رضا الشباب عن تشرح بعض الشيوخ فى الانتخابات المقبله لا لشئ الا انهم شيوخ واصبح الكل ينادى باعطاء الفرصة للشباب لكن ينسى البعض ان الفرصة اعطيت "بل الفرصة تلو الفرصة" للشباب لكن لم يفعلوا شئ فك
اقرا هذه الايام كثير حول عدم رضا الشباب عن تشرح بعض الشيوخ فى الانتخابات المقبله لا لشئ الا انهم شيوخ واصبح الكل ينادى باعطاء الفرصة للشباب لكن ينسى البعض ان الفرصة اعطيت "بل الفرصة تلو الفرصة" للشباب لكن لم يفعلوا شئ فك
ل رؤساء المجالس الشعبية البلدية المتعاقبة منذ الاستقلال الى الان كان على رأسها شباب فى سن الاربعين على الا كثر الا واحد بل اثنين هما باجوده دحاح والحاج حموا دحمان و لا ينكر عطاءهما وحسن تسييرهما لهذه المدية "النية" الا جاحد وفى كل الانتخابات السابقة كان الشباب يتهكم على الشيوخ لا لشئ سوى حرص هولاء على متابعة الابناء . فياسبحان الله نفس الشئ يتكرر مع تتالى الاجيال وهذا يعنى ان ابناء اليوم سوف يكررون الشئ نفسه عندما يصبحون اباء وما لا يرضونه اليوم يدركون غدا ان اباءهم كانوا على حق والدليل ان ابناءهم سوف يتذمرون منهم ايضا كما يفعل اليوم وفعل بالامس و لا اريد ان استرسل فى الكلام ومحاولة ايجاد الحل لان المشكل عام فى الجزائر وفى من يشبه الجزائر لكنى اقول ان الرجل المناسب لا يحدده العمر كما قال اخينا مجيد ولا الشهادات وانما تحدده مجموعة عوامل فكرية وبيولوجية واجتماعيه ومدى مقدرة هذا الرجل الذى تتحق فيه هذه العوامل على التعامل مع العوامل المحدد لفاعلية القيادة والعوامل المؤثر فى اختيار اسلوب القياده .....وقد قلت سابقا ان المجتمع العين صالحى يحتاج الى اعادة انتاج اضيف اليوم الى ذالك ان الشباب العين صالحى يحتاج الى تصويب بعض المفاهيم ...والى ان ينم ذالك لك الله ياعين صالح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق