يعتبر هذا الكتاب قمة من قمم الأدب الإسباني ، دعا فيه الشاعر حماره الفضي المسمى بلاتيرو إلى التأمل معه في الوردة والفراشة ، والمسيل والتل ، والشفق والغروب ، وطاف به في قريته (مٌغير) بين ملاعب صباه ليشهد شهد البائسين وفرح الفرحين ، ولينظر ما في الأحياء والكائنات من صور التقطها خيال شاعر طابق في كيانه بين الشعر والحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق