" .وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء (43)".
جمع في هذا الكتاب قصص نهايات الظالمين وبما فيها من شرور أصحابها وبما كان من عاقبة ذلك علي أصحابها لتحصل العبرة للمعتبرين
والازدجار للظالمين والموعظة للمتقين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق