لم يكن " أنطوانى كيد " يتصور أن مهمة تافهة سيقوم بها نيابة عن صديق.
تجعلة محور مؤامرة دولية خطيرة.
فلن يتمكن أحد من منع عودة الملكية إلى الحكم فى دولة
( هيرتسولوفوكيا )
لم تنجح الجهود المشتركة لشركة سكوتلانديارد والمباحث الفرنسية فى الوصول إلى شئ.
حتى وقعتِ جريمة القتل الأخيرة فى ( تشيمينيز ) تلك المقاطعة الريفية الكبيرة والتى تخفى سراً عجيباً..
هذة القصة المثيرة والمسلية . كانت أول قصة تصور الصراع المشوق بين باتيل وبانديل.
" رواية بوليسية جذابة ستبقى القارئ فى حيرة حتى الكلمة الأخيرة "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق