امسك الكاتب الصليبى بقلمه,وبدلا من تبرئة دينه من تهم آبائه فى أوروبا وغيرها ..دار يطعن فى الإسلام مع أهل الكتاب ويذم تاريخ المسلمين فما كان من الشيخ محمد الغزالى إلا عقد مقارنة رائعة بين تعاليم وتعاليم وعرض صور من التاريخين فى معاملة المخالفين فبهت الطاعنون وأقر المحايدون وذلك كله فى هذا الكتاب القيم " التعصب بين الإسلام والمسيحية
معلومات جديدة ، و مواضيع بحاجة الى مزيد بحث و استقصاء ، و لكن فعلا العجب لا ينتهي من وقاحة البعض الذين يتهمون الاسلام اتهامات موجودة فيهم لا فيه...كما يقول المثل...رمتني بداءها و انسلت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق