تمتاز هذه الروايه باطارها الواقعي و من المعروف ان الروايه الواقعيه كانت سيدة الموقف في هذا الوقت و تمتاز أيضا بفلسفيات الحكيم و جدلياته كما أن عشق الحكيم لألعاب القدر و المصادفات العجيبه فرض نفسه في هذه الروايه و لكن أروع ما فيها هو اسلوب النبؤة التي تحقق نفسها ف (راهب الفكر) قد أعطاها كتاب تاييس و في الكتاب ان الراهب بافنوس كان زائغ القلب و فقد طريق السماء الى الأبد و هو ما حدث مع (راهب الفكر) فقد تزعزع ايمانه أمام غواية المرأه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق