السبت، 15 يونيو 2013

آلهة المصريين ... والاس بدج

الهة المصريينمن الواضح اننى لست من انفرد بموضوع الكروبيم البابلي أو مجنحات بابل التي اقتبست من حتحور الفرعونية وهى اله فرعى أو رب فرعى وكما قلت فان ملاك من فعل ملك فعل الملكية ركزوا فعل يملك وما الرب أو الاله أو الملك أو المالك إلا مسمى لشخص اعلى مرتبه ومن تحته مملوكين اى عبيد فلا فرق شاسع بين ملك ورب واله فرعى ورغم ان النيتر كان نفس المسمى للرئيسي والفرعي إلا ان والاس بدج منذ حوالى قرن توصل لأنه اى الأرباب الفرعية تعادل الملائكة عند المسلمين تحديدا واليكم ما قال

من سوء حظ المصريين قد يكون د يكون بسبب فقر التعبير ((((اعتبرها أنا الفكر الأول)))أو عدم المرونة في لغتهم انهم جمعوا جميع الحيوانات والكائنات والأرواح (((اعتبرها أنا صفات الاله كالقوة في الأسد والشر في الثعبان ))) جنبا إلى جنب مع قوى الطبيعة ووصفوها نيتر والتي يمكن بقليل من التجاوز وعدم الدقة نترجمها لألهه رغم علمنا ومنذ فجر التاريخ وان يكتبوه بدقه قد فرقوا بين الالهه الكبيرة والإلهة الصغيرة وبين الصديقة والباغية وكمثال نجد في القران ان الله صنع الملائكة وجعلها رسله للبشر وزود كلا منها بزوجين أو أربعه أزواج أو تلاته من الأجنحة طبقا لدرجه أهميتها وان كبير الملائكة جبريل له ستمائة زوج من الأجنحة وفى الإسلام للملائكة مهام متنوعه وعديدة فالتي تدير جهنم تسعه عشر ملاكا والتي تحمل عرش الله في يوم القيامة ثمانية أخرى وهناك عددا من الملائكة عليها ان تمزق الأرواح الشريرة وتخرجها من الأجساد بعنف بينما تقوم أخرى بقبض الأرواح الخيرة برفق وكياسه في الإسلام يصاحب الإنسان على الأرض ملكان احدهما على اليمين ليدون الحسنات والأخر على اليسار للسيئات وهما يظهران معه يوم القيامة احدهما سيقوده إلى المحاكمة والأخر سيحمل البينات سواء له أو عليه والملائكة بالنسبة للفقهاء الإسلاميين خلقت من ضوء النور وقد وهبت الحياة والحديث والسببية وهى قادرة على فعل المعاصي ولا توجد لديها رغبات شهوانية وهى لا تتناسل ولا تتحرك عن هوى وغضب وطاعتها لله مطلقه طعامها الاحتفال لمجده وعظمته وشرابها إظهار قدسيته وحديثها ذكر الله وسعادتها عبادته والملائكة لها رؤساء 4 ميكائيل وجبرائيل وعزرائيل وإسرافيل

الذين يتمتعون بقدرات خاصه ويوكل الله لهم مهاما بعينها هؤلاء الأربعة افضل من الجنس البشرى كله فيما عدا النبي والرسل وان كانت الطبيعة الملائكية مقيده لتصبح اقل درجه من الطبيعة البشرية فالملائكة مأمورة بان توقر ادم


 أشترى كتابك وادفع عند الاستلام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق