رواية الهوية PDF
تأليف : ميلان كونديرا
ظلت جملة شانطال "لم يعد الرجال يلتفتون إلي" ترن في رأسه، فتخيل قصة جسدها: كان ذلك الجسد ضائعاً بين ملايين الأجساد الأخرى حتى اليوم الذي حطت عليه نظرة مليئة بالرغبة، فسحبته من عتمة التعدد. بعد ذلك، تضاعفت النظرات وألهبت هذا الجسد الذي أخذ يجتاز العالم منذ ذلك الحين مثل شعلة. كان ذلك زمناً مجيداً وضاءً؛ لكن بعد ذلك بدأت النظرات تندر، والنور يخبو /a>
طريقة الحصول على مدونة كاملة من هناتحصل على كامل المدونة من هناللمزيد من المدونات من هنا<
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق