الله يزدكم فيها حاله
من اليوم وصاعدا انا اطالب كل من شارك فى الانتخابات وادلى بصوته لاى كان وحتى من وضع الظرف فارغ ،بحق عين صالح فى التنمية ، لانهم هم خيرة المجتمع والصالحين فيهم ، وهم من لا يتكاسلون عن اداء واجباتهم فحق لهم المطالبة بحقوقهم كاملة غير منقوصة ، وان لم يطالبوا بحقوقهم فحق لى ان اقول لهم "الله يزيدكم فيها حالة " فان لم يحصل خيرة المجتمع على حقوقه فكيف يتحصل عليها العصاة الجهلة المخربين الذين تحركهم كل "الاجندات" الاجنبية والمحلية واجندات مواعيد الحب والغرام.
الله يزيدكم فيها حالة
انا كنت انسان صالح اؤدى واجبى الانتخابى ، لكنى لم ارى الحقوق تتجسد على ارض الواقع فقررت السماح فى حقى بعدم القيام بواجبى ، لاننى ايقنت ان كل هذه المهازل هى كذب فى كذب ، فمدير جملة سيدى الرئيس من سنة 2004 كان السيد عبدالمالك سلال وهو نغسه كان وزير الرى والمدير العام للحملة والمنسق الجهوى والاقليمى كان ولا يزال مفكرنا العظيم والاكاديمى الذى لايشق له غبار ،الذى صدعنا فى كل الحملات بقوله لقد تكلمت مع سلال وسلال قال لى وسلال يشكركم ، وسلال يبشركم ، وسلال عليه التحية والاكرام لن ينساكم ومع ذالك لم يكلف نفسه هذا المنسق بالاتصال بهذا الوزير لكى يرى لنا حل فى معضلة القرن "ايصال الماء من الفقارة الى عين صالح بطول 35 كلم مشروع بدأ فى العهدة الاولى ولم يصل حتى الان اكثر من 14 سنة "ربما يقول انه ليس معنى بذالك وانما هى مشكلة اختياركم لمنتخبيكم ، فاقول : الله يزيدكم فيها حاله.
الحقيقة لم اشهد ذالك ولكن حسب ماقيل لى اننى خرجت وانا فى عالم الملكوت لاستفتاء على الاستقلال وخرجت وانا فى عالم الملكوت ايضا للاستفتاء غلى بن بله ، واستمتعت بجمع اوراق "لا" التى تناثرت فى استفتاء الميثاق والدستور واستغربت فى الصفوف الطويلة فى الاستفتاء على الشاذلى رحمه اللهاول مرة وكنت ضمن الصفوف فى الاستفتاء الثانى ومؤطرا فى الثالث وفى تعديل الدستور وفى الانتخابات الملغاةوفى تعديل الدستوروفى الانتخاب على زروال وفى انتخاب بتفليقه،الاول ونائب المنسق فى مديرية الحملة فى الثانية وناشط فى سبيل الولاء ومؤطر فى الثالثة الى ان ادركت ان الواجب لا يقابله حق وانما يقابله المزية والبرامج الخاصة وتسجيل اسمك ضمن الخماسى وانتظر فان لم تدركوا ذالك فاقول الله يزيدكم فيها حاله.
من الان وصاعدا فحق مدينتنا فى رقبتكم يامن انتخبتم لانكم ناس ملاح وصالحين والرئاسة والوزارة الاولى تعرفكم حق المعرفة ، فاعملوا من اجل القرية الكبيرة التى تسمى عين صالح ، وهذا الناس الى كيما انا ما تعطوهم والوا ،الله يزيدكم فيها حاله .
من اليوم البلاد راه فى رقبتكم ...ونتحداكم تطلعونى غالط
اتحداكم ...اتحداكم ...اتحداكم
تطلعونى غالط
...
..
.
ومغ ذالك الله يزيدكم فيها حاله
من اليوم وصاعدا انا اطالب كل من شارك فى الانتخابات وادلى بصوته لاى كان وحتى من وضع الظرف فارغ ،بحق عين صالح فى التنمية ، لانهم هم خيرة المجتمع والصالحين فيهم ، وهم من لا يتكاسلون عن اداء واجباتهم فحق لهم المطالبة بحقوقهم كاملة غير منقوصة ، وان لم يطالبوا بحقوقهم فحق لى ان اقول لهم "الله يزيدكم فيها حالة " فان لم يحصل خيرة المجتمع على حقوقه فكيف يتحصل عليها العصاة الجهلة المخربين الذين تحركهم كل "الاجندات" الاجنبية والمحلية واجندات مواعيد الحب والغرام.
الله يزيدكم فيها حالة
انا كنت انسان صالح اؤدى واجبى الانتخابى ، لكنى لم ارى الحقوق تتجسد على ارض الواقع فقررت السماح فى حقى بعدم القيام بواجبى ، لاننى ايقنت ان كل هذه المهازل هى كذب فى كذب ، فمدير جملة سيدى الرئيس من سنة 2004 كان السيد عبدالمالك سلال وهو نغسه كان وزير الرى والمدير العام للحملة والمنسق الجهوى والاقليمى كان ولا يزال مفكرنا العظيم والاكاديمى الذى لايشق له غبار ،الذى صدعنا فى كل الحملات بقوله لقد تكلمت مع سلال وسلال قال لى وسلال يشكركم ، وسلال يبشركم ، وسلال عليه التحية والاكرام لن ينساكم ومع ذالك لم يكلف نفسه هذا المنسق بالاتصال بهذا الوزير لكى يرى لنا حل فى معضلة القرن "ايصال الماء من الفقارة الى عين صالح بطول 35 كلم مشروع بدأ فى العهدة الاولى ولم يصل حتى الان اكثر من 14 سنة "ربما يقول انه ليس معنى بذالك وانما هى مشكلة اختياركم لمنتخبيكم ، فاقول : الله يزيدكم فيها حاله.
الحقيقة لم اشهد ذالك ولكن حسب ماقيل لى اننى خرجت وانا فى عالم الملكوت لاستفتاء على الاستقلال وخرجت وانا فى عالم الملكوت ايضا للاستفتاء غلى بن بله ، واستمتعت بجمع اوراق "لا" التى تناثرت فى استفتاء الميثاق والدستور واستغربت فى الصفوف الطويلة فى الاستفتاء على الشاذلى رحمه اللهاول مرة وكنت ضمن الصفوف فى الاستفتاء الثانى ومؤطرا فى الثالث وفى تعديل الدستور وفى الانتخابات الملغاةوفى تعديل الدستوروفى الانتخاب على زروال وفى انتخاب بتفليقه،الاول ونائب المنسق فى مديرية الحملة فى الثانية وناشط فى سبيل الولاء ومؤطر فى الثالثة الى ان ادركت ان الواجب لا يقابله حق وانما يقابله المزية والبرامج الخاصة وتسجيل اسمك ضمن الخماسى وانتظر فان لم تدركوا ذالك فاقول الله يزيدكم فيها حاله.
من الان وصاعدا فحق مدينتنا فى رقبتكم يامن انتخبتم لانكم ناس ملاح وصالحين والرئاسة والوزارة الاولى تعرفكم حق المعرفة ، فاعملوا من اجل القرية الكبيرة التى تسمى عين صالح ، وهذا الناس الى كيما انا ما تعطوهم والوا ،الله يزيدكم فيها حاله .
من اليوم البلاد راه فى رقبتكم ...ونتحداكم تطلعونى غالط
اتحداكم ...اتحداكم ...اتحداكم
تطلعونى غالط
...
..
.
ومغ ذالك الله يزيدكم فيها حاله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق