السبت، 19 أبريل 2014

جاتكم خيبه

جاتكم خيبه

بكل الترسانة من المحليلين وفيلق الجنرالات المتقاعدة التى صدعت رؤوسنا قبل الهمله وفى اثنائها عن الجزائر وانتخاب رئيس للجزائر وكيفية اختيار رئيس للجزائر ومن هو الاصلح لكى يقود الجزائر فى المرحلة القادمة ، بكل الوزراء السابقين الذين لم نرى فيهم خيرا وهم فى الوزارة ،الخير ما داروه وهما فى الحايحيا يديروه وهما بره(الطماع يكتلوا اكذاب ) بكل الصحافيين الى صدعونا برفع الوعى والموضوعية وحرية الراى والتعبير "جاتكم خيبه" لم تستطيعوا فعل شئ ، ولا شئ كل ذالك "من خيبتكم "لانكم لم تنقاشوا برامج ولم تكن الجزائر هدفكم وانما جعلتم من شخص الرئيس برنامجا وكان هدفكم هو اشخاصكم فقط لا غير .ضدعتونا ان الرئيس مريض لا يستطيع الحراك ولما تحرك قلتم لا يستطيع الكلام ولما تكلم قلتم لا يستطيع التمييز ولما وقف لكيرى ولاح "لاز" لكيرى فى حديثه عن العطلة بهتم كما بهت الذى كفر "جاتكم خيبه فى ملافظكم"، اردتم تهييج الشارع فابتدأتم بالسبت ولما ادركتم ان الجزائريين لا يسبتون رضيتم بالجمعة لعل ان يلتقط منظار "هالى" المصليين فتخلط تلفزيونات الفضيلة الجمع وتطلع مظاهرة ضد النظام ،استدعيتم كل المنظمات الدولية والاقليمية والمحلية للمساعدة لكن للاسف "ربما لانها كانت تعرف خيبتكم افضل منا"لم تفعل شئ "من بكرى نعرف ان هذه المنظمات عميلة للانظمة"ههه "جاتكم خيبه" كنتم قد حضؤتم مقالات حول عدم مشاركة الرئيس فى الانتخابات فجاءكم على كرسى متحرك كاى انسان على كرسى متحرك فجن جنونكم فجعلتم الشعب معاق "جاتكم خيبه" .
رجاءا لا تستخفوا بعقول الناس فالمعاق انسان ككل البشر وخطونا من "ديسكه انتاع الشيخه الزلميت" الانتخابات مزورة يادلالى ، فقد اكل عليها الدهر وشرب ولم تعد تطرب من اليوم الذى تاب فيه البراج ولم تعد تعطى"للطاسا" نشوتها ، اما "السبسى من بكرى ما يرشق الا بالعود" جاتكم خيبه"، متى تدركون ان الشعب "دميسونا من الجزائر ولم يعد يهمه من يكون على رأس النظام فانقسم الى نصفين : نصف يقول فى الكفره ولا فى الحفره وكلما أكثرتم من الهراج ازداد اصرار على اغاظتكم "المهم يطلع لكم لاطونسيون" والنصف الاخر ما على بالوا لابيكم لا بيهم عايش فى ملوكوت الله وعلى بالوا ان الدورو اذا رميته من "الكوبتير" يبقى دورو سواء طاح على وجهوا او على قفاه "جاتكم خيبه"متى تدركون انكم وجهه من اوجه النظام والنظام بللا بيكم سوف يتغيير لا محاله "جاتكم خيبه".
فرجاء كفوا عنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق