مصادر الفقه المالكي أصولا وفروعا في المشرق والمغرب قديما وحديثا

إسم الكتاب	مصادر الفقه المالكي أصولا وفروعا في المشرق والمغرب قديما وحديثا
المؤلف	أبو عاصم بشير بن أبي بكر بن البشير بن عمر
المحقق	...
عن الكتاب	يحاول كتاب: « مصادر الفقه المالكي أصولا وفروعا في المشرق والمغرب قديما وحديثا »،  للمصنف الشيخ « أبي عاصم بشير بن أبي بكر بن البشير بن عمر»، أن يرسم صورة شاملة لكتب السادة المالكية المشهورة؛ المخطوطة منها والمطبوعة قديمها وحديثها، وأن يلقي الضوء على كل ما يتصل بالمذهب المالكي؛ مادة وتاريخا في مراحله الغنية، وعبر العصور الإسلامية إلى يومنا هذا، مبينا ذلك عبر المراجع المذكورة، والتي كانت عمدة المذهب المالكي في بلاد المغرب والأندلس، سواء تلك التي نهل منها المشارقة أو تأثر بها المغاربة. * ما يميّز هذا الكتاب بالإضافة إلى جمعه لجزء مهم من مصادر الفقه المالكي، هو تصنيفها تصنيفا علميا، حيث بلغ عدد التصنيفات (70تصنيفا)، وهذا ما يسهّل عملية البحث عن المواضيع والمسائل، كما خصّص المصنف الجزء الأخير من كتابه هذا إلى مصطلحات المذهب المالكي.  * باختصار، فقد استطاع المؤلف في كتابه: « مصادر الفقه المالكي أصولا وفروعا في المشرق والمغرب قديما وحديثا »،  أن يقف على جهود علماء المالكية في المشرق والمغرب، وعلى إسهاماتهم في كتابة الفقه المالكي أصولا وفروعا واصطلاحا، وذلك عبر العصور الإسلامية المختلفة.
عدد الأجزاء	1
Pdf   تحميل	إضغط هنا   أو   نسخة للشاملة

نظم بوطليحية

إسم الكتاب	نظم بوطليحية
المؤلف	محمد النابغة بن عمر الغلاوي
المحقق	يحيى بن البراء
عن الكتاب	نظم « بوطليحية »، للإمام الجليل العلامة الأديب ذي النظم الرائق والتصنيف الفائق « محمد النابغة بن عبد الرحمن بن عمر الغلاوي (ت1245هـ/1828م) »، هو اسم طريف لمنظومة طريفة فى شكلها ومضمونها، تضمنت المعتمد من الكتب والفتوى فى المذهب المالكي، ويستعرض مجموعة من المسائل الفقه المالكي، والموضوعات الأصولية، والصوفية، والعقدية. * اشتهر هذا النظم في المشرق باسم "الطليحية" و اسمه الصحيح هو "أبو الطليحية" و أصله أبو الطليحة، صغيرة الطلح الشجر المعروف، و سمي النظم بهذا الاسم لما اشتهر أن الناظم رحمه الله نظمه تحت شجرة صغيرة من الطّلح. *  يتكون « نظم بوطليحية »، من 314 بيتاً على بحر الرجز، وممّا زاد هذا النظم قيمة سلاسة ألفاظه وعذوبتها، بحيث جاء متين السبك، ملائماً للقراءة والحفظ. * ويعود سبب تأليف النابغة الغلاوي لنظمه هذا هو معالجة الخلل الذى انتبه إليه فى محيطه وزمنه، حيث لاحظ إغفال المفتين أو نسيانهم لمقتضيات الفتوى، ومعايير ضبطها ، والخلط بين المعتمد من مصادر المذهب المالكي بغير المعتمد، وفي هذا المعنى أنشد قائلاً:  هذا ولما كان جلّ الناس *** لما به الفتوى غدا كالناسي  فخلط الصحيح بالسقيم *** وخلط المنتج بالعقيم  من جهلها أصبح في حجاب *** لم يدر بين الغرس والحجاب  جلبت في ذا النظم بعض المعتمد *** وفيه ذكر بعض ما لم يعتمد
عدد الأجزاء	1
Pdf   تحميل	إضغط هنا   أو  ربط بديل   أو  رسالة علمية

أمهات الكتب الفقهية - الفقه المالكي -

إسم الكتاب	أمهات الكتب الفقهية - الفقه المالكي -
المؤلف	الدكتور: أبو الزبير عبد السلام أحمد فيغو
المحقق	...
عن الكتاب	كتاب « أمهات الكتب الفقهية - الفقه المالكي - » ، للدكتور: « أبو الزبير عبد السلام أحمد فيغو » ، خصصه للتعريف بمصادر الفقه الإسلامي - الفقه المالكي - وما وصل إليه خلال العصور والأحقاب، فذكر المؤلفات الفقهية وتعدادها ابتداء من منتصف القرن الثاني للهجرة وحتى نهاية القرن الرابع عشر منه، وذلك خدمة لعمل الباحث والدارس في الفقه الإسلامي - الفقه المالكي -. * قام المؤلف باستقراء شامل لعناوين الكتب المطبوعة والمخطوطة، بل والمفقودة منها أيضا، ورتبها حسب تواريخ الوفاة لمؤلفيها. * يعتبر كتاب « أمهات الكتب الفقهية - الفقه المالكي - » ، مصدرا ومرجعا للتعريف بما أنتجه الفقهاء على مذهب السادة المالكية، منذ تأليف الإمام ملك بن أنس رضي الله  لكتابه " الموطأ " إلى غاية العصر الحالي.
عدد الأجزاء	1
Pdf   تحميل	إضغط هنا

إصطلاح المذهب عند المالكية

إسم الكتاب	إصطلاح المذهب عند المالكية
المؤلف	الدكتور: محمد إبراهيم علي
المحقق	...
عن الكتاب	كتاب « إصطلاح المذهب عند المالكية »، لا يستغني عنه طالب علم ، فهو زبدة ما توصل إليه الباحث والدكتور: « محمد إبراهيم علي »، عن تطور إصطلاح المذهب المالكي عند المالكية، وكتبه المعتمدة عبر القرون، منذ أن وضع البذرة المباركة إمام دار الهجرة، مالك بن أنس رضي الله عنه في مدينة طيبة الطيبة على ساكنها أفضل الصلاة، وأتم التسليم، فنمت، وترعرعت، وأصبحت شجرة باسقة، وارفة الظلال، شأن كل عمل مخلص، أريد به وجه الله . ﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ (24) تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (25) ﴾ [سورة إبراهيم]، صدق الله العظيم. * ظلت ولا زالت الكتب المعتمدة في الفقه المالكي، وفي مقدمتها الأمهات والدواوين، ، أساس المذهب المالكي، وجوهر تطور آرائه، واجتهاداته، المصادر الكبرى لكبار شيوخ المذهب المالكي في المشرق والمغرب هي التي تعتمد في الدرس والفتوى ، وينسب إلى الإمام أبي عبدالله محمد القصار في الحث على التمسك بالكتب المعتبرة في وقته قوله: "توضأ بالرسالة، وصلِّ بالجلاب، وصم بالتلقين، وزكِّ بابن الحاجب، وحج بخليل، واقض بالمدونة .
عدد الأجزاء	1
Pdf   تحميل	إضغط هنا