كتب بلال رمضان - اليوم السابع
رابط الموقع : هنا
أطلقت دار الكتب فى هيئة أبو ظبى للسياحة والثقافة موقعها الإلكترونى المتخصص لبيع إصداراتها وتوصيلها إلى القراء فى العالم العربى، والذى تسعى الدار من خلاله إلى إتاحة سبل توفير الكتب لقراءها فى الإمارات وخارجها.
وقال عبد الله ماجد آل على مدير إدارة المكتبات فى هيئة أبو ظبى للسياحة والثقافة "تعكس هذه الخطوة جديتنا فى مواكبة التطورات فى عالم صناعة الكتاب والتى تشهد قفزات تكنولوجية متلاحقة، وعلينا أن نكون على نفس مستوى التحدى للعمل على دعم صناعة الكتاب ونشره وتوزيعه، حيث تواجه عملية توزيع الكتاب فى جميع العالم العربى صعوبات كثيرة، ومن خلال هذا الموقع الإلكترونى ستتوفر خدمات عالية الكفاءة لتوصيل كتبنا إلى القارئ أينما كان".
وتعتبر خدمة البيع الإلكترونى الجديدة، والمتوفرة على تطبيقات الهواتف الذكية أيضا، حلقة تواصل بين المكتبة وقراءها من مختلف الشرائح حيث تتيح قسماً للتواصل والاستفسارات مع الإدارة سعياً لتقديم خدمات إلكترونية متطورة وفعّالة.
وتتضمن الخدمة تعريفاً بالمكتبة وأهدافها ومعلومات عن أحدث إصداراتها، فمن خلال نافذة "الأقسام" يتعرف القارئ على إصدارات القسم أو المشروع الذى يجذبه ليطّلع على الكتب بمختلف تصنيفاتها والتى تفوق 20 تصنيفا، من بينها الأدب والعلوم والمعرفة والطفل والتاريخ والديانات والرياضة والشعر والفلسفة واللغات.. وغيرها مما يسهّل على القارئ تحديد مجال اهتماماته.
كما يصل عدد الكتب المتاحة للبيع إلى أكثر من 1500 كتاب، بالإضافة إلى نافذة "أفضل الكتب مبيعاً" التى تعرض الكتب التى تنشط عمليات البيع عليها، وفى كلا النافذتين يتاح للقارئ أخذ فكرة عامة عن عنوان وموضوع كل كتاب من خلال نشر نبذة خاصة تصاحبها صورة الغلاف.
كما يتضمن الموقع نشرة إلكترونية ترصد الأخبار الجديدة عن مبادرات المكتبة وتناقش أحدث المؤتمرات والندوات والأنشطة التى تشارك فيها.
تعد دار الكتب التابعة لهيئة أبو ظبى للسياحة والثقافة، واحدة من أهم المكتبات العامة فى دولة الإمارات، فإلى جانب كونها الأقدم فهى تعد الأوسع انتشاراً، حيث تتواجد فروعها فى أنحاء الإمارة المختلفة ووسط الأحياء السكنية، أو فى المراكز التجارية الكبرى، حيث يتوفر للأهالى بمختلف أعمارهم واهتماماتهم سهولة الوصول إلى مصادر المعرفة بأشكالها المختلفة، أو قواعد المعلومات المتاحة للباحثين، وهى خطة بعيدة المدى وضعتها الهيئة لتنفيذ هدفها فى جعل الثقافة والمعرفة أولوية كل فرد فى المجتمع.
صورة من الموقع
رابط الموقع : هنا
أطلقت دار الكتب فى هيئة أبو ظبى للسياحة والثقافة موقعها الإلكترونى المتخصص لبيع إصداراتها وتوصيلها إلى القراء فى العالم العربى، والذى تسعى الدار من خلاله إلى إتاحة سبل توفير الكتب لقراءها فى الإمارات وخارجها.
وقال عبد الله ماجد آل على مدير إدارة المكتبات فى هيئة أبو ظبى للسياحة والثقافة "تعكس هذه الخطوة جديتنا فى مواكبة التطورات فى عالم صناعة الكتاب والتى تشهد قفزات تكنولوجية متلاحقة، وعلينا أن نكون على نفس مستوى التحدى للعمل على دعم صناعة الكتاب ونشره وتوزيعه، حيث تواجه عملية توزيع الكتاب فى جميع العالم العربى صعوبات كثيرة، ومن خلال هذا الموقع الإلكترونى ستتوفر خدمات عالية الكفاءة لتوصيل كتبنا إلى القارئ أينما كان".
وتعتبر خدمة البيع الإلكترونى الجديدة، والمتوفرة على تطبيقات الهواتف الذكية أيضا، حلقة تواصل بين المكتبة وقراءها من مختلف الشرائح حيث تتيح قسماً للتواصل والاستفسارات مع الإدارة سعياً لتقديم خدمات إلكترونية متطورة وفعّالة.
وتتضمن الخدمة تعريفاً بالمكتبة وأهدافها ومعلومات عن أحدث إصداراتها، فمن خلال نافذة "الأقسام" يتعرف القارئ على إصدارات القسم أو المشروع الذى يجذبه ليطّلع على الكتب بمختلف تصنيفاتها والتى تفوق 20 تصنيفا، من بينها الأدب والعلوم والمعرفة والطفل والتاريخ والديانات والرياضة والشعر والفلسفة واللغات.. وغيرها مما يسهّل على القارئ تحديد مجال اهتماماته.
كما يصل عدد الكتب المتاحة للبيع إلى أكثر من 1500 كتاب، بالإضافة إلى نافذة "أفضل الكتب مبيعاً" التى تعرض الكتب التى تنشط عمليات البيع عليها، وفى كلا النافذتين يتاح للقارئ أخذ فكرة عامة عن عنوان وموضوع كل كتاب من خلال نشر نبذة خاصة تصاحبها صورة الغلاف.
كما يتضمن الموقع نشرة إلكترونية ترصد الأخبار الجديدة عن مبادرات المكتبة وتناقش أحدث المؤتمرات والندوات والأنشطة التى تشارك فيها.
تعد دار الكتب التابعة لهيئة أبو ظبى للسياحة والثقافة، واحدة من أهم المكتبات العامة فى دولة الإمارات، فإلى جانب كونها الأقدم فهى تعد الأوسع انتشاراً، حيث تتواجد فروعها فى أنحاء الإمارة المختلفة ووسط الأحياء السكنية، أو فى المراكز التجارية الكبرى، حيث يتوفر للأهالى بمختلف أعمارهم واهتماماتهم سهولة الوصول إلى مصادر المعرفة بأشكالها المختلفة، أو قواعد المعلومات المتاحة للباحثين، وهى خطة بعيدة المدى وضعتها الهيئة لتنفيذ هدفها فى جعل الثقافة والمعرفة أولوية كل فرد فى المجتمع.