هل تتذكرون تلك اللكمة الشهيرة؟! تلك التي وجهها الروائي البيروفي ماريو فارغاس يوسا الحاصل على جائزة نوبل للآداب عام 2010، إلى وجه الروائي الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز الحاصل على جائزة نوبل للأداب عام 2010.يقال إن سببها تدخُّل ماركيز في علاقة يوسا المتوترة بزوجته حينذاك أي عام 1976، لكن السبب الحقيقي لا يعرفه أحد حتى الآن.يقول يوسا عندما سئل عن هذه اللكمة مؤخراً: «ثمة كتاب سير، ومؤرخون، فليكتشفوا الحقيقة، لكنها لن تصدر من أفواهنا»، ويكمل «لقد قطعتُ أنا وغارسيا ماركيز عهداً بعدم تغذية الشائعات حول علاقتنا، وقد تُوفّي محترماً وعده، وسأموت محترماً وعدي».وفي هذا السياق روت الكاتبة المكسيكية، إيلينا بونياتوفسكا، التي كانت شاهدة على الشجار، أنه بعد عرض فيلم في مكسيكو «وجّه فارغاس يوسا لكمة إلى غارسيا ماركيز، وطرحه أرضاً».هل سيأتي اليوم الذي يخالف فيه يوسا كلمته، أو من كان(ت) سبب اللكمة، ويذيع السبب على رؤوس الأشهاد؟!سنرى!!مقتبس عن موقع كسرة . كل الحقوق محفوظة .
هل تتذكرون تلك اللكمة الشهيرة؟! تلك التي وجهها الروائي البيروفي ماريو فارغاس يوسا الحاصل على جائزة نوبل للآداب عام 2010، إلى وجه الروائي الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز الحاصل على جائزة نوبل للأداب عام 2010.يقال إن سببها تدخُّل ماركيز في علاقة يوسا المتوترة بزوجته حينذاك أي عام 1976، لكن السبب الحقيقي لا يعرفه أحد حتى الآن.يقول يوسا عندما سئل عن هذه اللكمة مؤخراً: «ثمة كتاب سير، ومؤرخون، فليكتشفوا الحقيقة، لكنها لن تصدر من أفواهنا»، ويكمل «لقد قطعتُ أنا وغارسيا ماركيز عهداً بعدم تغذية الشائعات حول علاقتنا، وقد تُوفّي محترماً وعده، وسأموت محترماً وعدي».وفي هذا السياق روت الكاتبة المكسيكية، إيلينا بونياتوفسكا، التي كانت شاهدة على الشجار، أنه بعد عرض فيلم في مكسيكو «وجّه فارغاس يوسا لكمة إلى غارسيا ماركيز، وطرحه أرضاً».هل سيأتي اليوم الذي يخالف فيه يوسا كلمته، أو من كان(ت) سبب اللكمة، ويذيع السبب على رؤوس الأشهاد؟!سنرى!!