‏إظهار الرسائل ذات التسميات تحميل رواية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تحميل رواية. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 1 ديسمبر 2014

عشيقة برتولد برشت رواية لـ جاك - بيارأميت / pdf






عشيقة برتولد برشت رواية لـ جاك - بيارأميت


يعود برتولد برشت عام 1948 إلى برلين التي يعول فيها النظام الشيوعي عليه لبناء مسرح بوروليتاري واشتراكي يكون واجهة ثقافية للنظام. يلتقي الكاتب المسرحي بالممثلة ماريا أيش التي تصبح عشيقته. لا يعلم بعد أن المرأة الشابة سوف تدون، يوماً بعد يوم، أقواله وأفعاله، وتقرأ بريده، وتنقل بأمانة ما تراه وتسمعه إلى عملاء الشتازي أو الشرطة السياسية. فعلى الرغم من الحفاوة الرسمية التي تحيط ببرشت، كان بعضهم يرتاب بذلك الكاتب الذي أمضى سنوات كثيرة لدى الرأسماليين الأميركيين... تبدأ في كواليس مسرح برلينر أنسامبل لعبة تبرز فيها شخصية ماريا أيش، الأداة الطيعة والمؤثرة بأيدي النظام التوتاليتاري، بمواجهة الجوانب المظلمة والمضيئة في شخصية برشت المعقدة. توجت جائزة كونغور 2003 هذه الرواية التي ترسم صورة معبرة عن برلين الناهضة بمشقة وسط أنقاضها وتقدم للقارئ رؤية متأملة في حقيقة الفن الذي يواجه الأضاليل السياسية.

الجمعة، 28 نوفمبر 2014

حامد الناظر - فريج المرر / pdf



 حامد الناظر - فريج المرر

كتاب منتظر .

تنويه: سيوضع هنا حال توفره الكترونيا .





“فريج مُرر”.. العيش تحت خط الحاجة للحكي

أن تختم رواية في يوم وليلة لا يعني بالضرورة أنك أمام رواية قصيرة.. فكم من روايات قصيرة تستغرق وقتاً وفيراً وكم من روايات طويلة تختم من الصفحة الأولى وتلقى من أول نافذة..

أن تختم رواية في يوم وليلة يعني أنك أمام سرد مختلف، مغو، ومدهش ينتزع منك النعاس، ويجعلك أسير اللحظة التالية: شيء أشبه بالشغف.. أو بالشبق.. لحظة تلامس فيها القراءة شغاف القلب وترديه على مساحة المتعة..” اللحظة الباذخة التي يكون فيها الرجل سخياً إلى أقصى حد، من أجل أن يربح اللحظة التالية..” وإن اختلفت الأسباب بين مرامي النص والتلقي!

هكذا بدا الروائي الإرتري -السوداني “حامد الناظر” باذخاً في فعله ونصه، عندما أهداني إياه مخطوطاً ليخطف من جفوني بقايا النعاس.. إنها رائعته “فريج مُرر” التي حازت على “جائزة الشارقة للإبداع الروائي العربي” مؤخراً..

أسرتني اللغة وأغواني السرد المتناسل في زمنه الدائري، وفي استدراجه للزمان والمكان والشخوص نحو مساحة محايدة.. هناك في مدينة الغرباء.. أو في سوق “فريج مرر” بقاع مدينة دبي حيث كل شيء خادع لسلطة السوق، وسطوة المنفى.. هناك حيث “حيواتٌ مختلفة تعيش حياة واحدة.. يلتقي فيها التقي بالماجن يعملان في مكانٍ واحدٍ، جنباً إلى جنب، ثم حين يجن الليل يذهب كلٌ إلى محرابه ليصلي صلاته التي يعرف، ثم يطلع عليهما صباحٌ واحد، والله وحده العالم بمن ضلّ ومن اتقى..”

هكذا يبدو المكان بكل صخبه يدور في طواحين الوقت.. يلوك ويجتر من زاد الذاكرة “هل تغيّر الغربة ضحاياها إلى هذا الحد؟

تنهدت طويلاً، ثم قالت جملةً تمنّت -لاحقاً- لو أنها لم تقلها..

- بالذات في هذه المدينة، إذا قالت لك الحبشية إنها لا تريد منك شيئاً فاعلم أنها تريد كل شيء”!

هكذا يسافر بنا “الناظر” نحو عوالمه الباذخة بالثنائيات المغوية: الحرب والسلام.. الوطن والمنفى، الريف المدقع الفقر والمدينة المتوحشة الثراء، ثنائيات وتيمات تصيغ مداخل ومخارج الرواية بأناقة اللغة ورشاقة الانتقال من حالة لأخرى: “الأحباش يبحثون عن لحظةٍ بعيدة في خيالهم، يستقصون كل شيء، الزمن والتاريخ والجغرافيا للإمساك بها، صدقني، لن تفهم معنى أن تمشي إلى الوراء بقصد أن تتقدم إلى الأمام، ما لم تكن حبشياً!”

هنا يقبض السرد على ضالته المدهشة، مستلهماً إيقاعات “القرن الإفريقي” الصاخبة، والضاجة بالحياة تحت خط الحاجة المُلحة للحكي.. ولعذابات تستطعم قهوة المنافى في صحراء بعيدة كادت أن تتحول إلى أوطان بديلة بفضل ما توفره من سوانح للاستراحة ما بين حربين أو فقرين، دون أن تتمكن من إخماد جذوة الذاكرة التي لا تشتعل -غالبا- إلا عندما نخطو نحو أمكنة أخرى.. نعيد فيها تأثيث ذاكرتنا حتى تبقى طازجة ومكتملة الدسم.. نبحث عناّ في قمة احتشادنا بالآخرين من كل عرق ٍولون.. هكذا يبدو “عباس” السوداني، وهو يحرث شوارع المدينة الزجاجية الملمح بحثاً عن أزقة تشبه ذاكرته. وقهوة تلامس سقف المزاج، يقتاد الوافد الجديد (الطيب/الراوي) إلى حيث ينبغي أن يكون.. بعيدا عن أضواء المدينة المخملية:

“- سآخذك إلى مقهىً لن تشرب قهوة بمثل مذاق قهوته يا.....

- الطيب، إسمي الطيب..

- تشرفنا يا الطيب، من هنا..

وانطلق أمامي متحمساً، عَبَرنا أزقةً ضيقةً متشعبة، ثم حين لاحظ ارتباكي وامتعاضي من زحمة الوجوه وضوضاء المكان، مال عليّ يؤلف بيني وبينه..

- هذا سوق “فريج مُرر” صحيح أنه يقبع في قاع دبي، لكنه حميمٌ إلى النفس وأنا واثقٌ أنك ستحبه!”

وجدتني أطوي صفحة بأخرى.. ثم انتبه لتداعي الصفحات وتقلصها المفجع على مرآة الآيباد.. أتوقف ثم أفكر أن أترك شيئا للغد تقشفاً.. فغالبا ما أتعثر بحقيقة أني بخيل يخشى من أن يترك -في لحظة- مفلساً على قارعة المتعة غير المكتملة.. حائرا أمام انقلاب المعايير التي جعلت “حامد الناظر” في هذه اللحظة “بخيلاً” (بعد أن ظل سخياً بلا حدود في صور الذاكرة) بدا بخيلا تماماً في تقشفه على هذه الصفحات التي بدت لي أنها تمارس ثمة لعبة ما مع القارىء.. لعبة تتركك هائماً على وجهك.. وأنت الذي لم تترك شيئا للغد..” غد سيُبعث، ليبدأ يوم جديد بوجوهٍ جديدة، بحكاياتٍ أخرى، سأنتظرها، لأسمع، وأسمع فقط..” هكذا تستعيد بعضا ًمن الأمل وأنت تنتظر الغد المنذور، حيث تصدمك مفردة “انتهت” لتستعيد العبارة الأولى من استهلال الرواية: غفر الله لصديقي حسن، هأنذا يكاد يقتلني الملل في طرقات دبي”تعيد تركيب العبارة من جديد “غفر الله للناظر، هأنذا يكاد يقتلني الغيظ في طرقات الانتظار.. مدد يا رفيق”!

- الجزائر نيوز .




رواية جميلة تتحدث عن العالم السفلي في دبي... سودان وحبشيات.

الأربعاء، 19 نوفمبر 2014

فتاة الترومبون، انطونيو سكارميتا / pdf +مراجعة حول الرواية .


فتاة الترومبون، انطونيو سكارميتا

غلاف الرواية

قرأت هذه الرواية بتشجيع من إحداهن على تويتر، أثارني العنوان ومؤلفها أنطونيو سكارميتا الذي كان قد مر على مسامعي اسمه قبلا.

تبدأ الرواية حين نزول عازف ترومبون على رجل عجوز بالشيلي رفقت فتاة لم تتجاوز عامها الثاني مسلما له إياها على أساس انها حفيدته من ابنه الذي راح يقاتل رفقة زوجته في جبهات الحرب ضد النازية هناك في أوروبا وبالضبط في كرواتيا البلد الاصلي للماليسيين الذين هاجروا الى تشيلي ثلاثينيات القرن الماضي. بعد أن قطع وإياها المحيط الاطلنطي في عبارة للمهاجريين الماليسيين ساعيا بها الى عائلتها الجديدة (جدها) ووطنها الجديد (تشيلي).

تحكي الفتاة مجدلينا (وهي الراوي) حياتها منذ بدأت تتشكل لها بعض معالم البيئة المحيطة بها، جدها استيبان كوبيتا وهواجسهما حول بعضيهما، لا يتأكد الجد أن الحفيدة حفيدته ولا هي تفعل ذلك، رباط وثيق يشد بينهما بينما يبقى لغز الانتماء معلقا، مخاصماتهما وحنوهما على بعضهما البعض، يومياتهما وصراع الجد مع المرض الى حين وفاته تاركا اياها رفقة زوجته جوفانا وصديقها معلمها بالمدرسة ذي التوجه الاشتراكي الذي تمتقته مجدلينا مقتا شديدا.

لا تنطوي قصة اليا ايمار كوبيتا (وهو الاسم الذي اختارته في مراهقتها تيمنا باسم جدتها)، على الكثير من المفاجآت في حياتها، إنها فقط يوميات فتاة حاولت أن تعيش حياتها وفق معتقداتها الخاصة وبين كل هذا وذاك، تقلبات اجتماعة وسياسية واقتصادية تطرأ على بلدها الجديد تشيلي الذي كان مطلع خمسينييات القرن الماضي مرتعا للتجاذبات السياسية بين الليبيراليين ووراءهم الدعم الامريكي والاشتراكيين ومن خلفهم دعم القوى الناشئة التي ظهرت للوجود حين ذاك.

تنضم اليا ايمار الى اليسار الذي يتزعمه سلفادور اليندي، الذي سيصبح بعد عدة مشاركات له في الانتخابات رئيس الشيلي عام 1970 قبل ان يغتال العام 1973، بعد ثلاث سنوات فقط من حكمه. مجدلينا التي تلتقي باليندي تتضارب دواخلها بين دعم هذا الرجل وحبها لامريكا، بلد الشياكين في عرف استاذها صديق زوجة جدها الراحل. تحلم بالسفر لنيويورك لتصبح ممثلة كأولئك اللواتي تشاهدهن في السينما وهي برفقة صديقها بابلو بالاثيوس..

الرواية عميقة ببساطتها، حديث عن تشيلي سنوات الخمسينيات والتاثر الواضح بمظاهر العولمة القادمة من امريكا، اليندي رمز الكفاح الاشتراكي في بلد سيطر عليه الليبيراليون الذين يستبدون بالسلطة ويحولونها لخدمة اغراضهم الشخصية..

عن لغة الرواية يكفي انها من ترجمة العملاق صالح علماني، سلسة باسلوب رائع من كاتبها.

احببت كثيرا ان اقرا للروائيين التشليين من القراءة لايزابيل اليندي، هاهوسكارميتا يدفعني لفعل ذلك مجددا والدور بعده على روبرتو بالانيو وروايته “ليل تشيلي”.



انصحكم بقراءتها





المصدر : مدونة قرأتُ لك . قادة الزاوي .


الاثنين، 13 أكتوبر 2014

باتريك موديانو/ شارع الحوانيت المعتمة/ pdf

باتريك موديانو - شارع الحوانيت المعتمة




or
or



الخبر الصحفي :

تمكن الروائي الفرنسي باتريك موديانو اول امس، من افتكاك جائزة نوبل للآداب في دورتها 15 ليكون بذلك الفائز الخامس عشر الذي يكرم بها من طرف الاكاديمية السويدية. وقالت الأكاديمية السويدية في بيان لها إن موديانو كُرِّم بفضل "فن الذاكرة الذي عالج من خلاله المصائر الإنسانية الأكثر عصيانا على الفهم، وكشف عالم الاحتلال"، وتمحورت أعمال موديانو على باريس خلال الحرب العالمية الثانية، مع وصف تداعيات أحداث مأسوية على مصائر أشخاص عاديين، وكشف الأمين الدائم للأكاديمية السويدية، بيتر إنغلوند، لمحطة التلفزيون الرسمية في السويد "أس في تي"، أنه تعذر الاتصال بصاحب اللقب قبل الإعلان عن فوزه بالجائزة، وفي عام 2013، مُنحت جائزة نوبل للآداب للروائية الكندية أليس مونرو، ويسند مبلغ قدره ثمانية ملايين كرونة سويدية 1. 1 مليون دولار للفائز بهذه الجائزة، وجائزة نوبل للآداب هي رابع جوائز نوبل التي يتم منحها كل عام، والتي تشمل جوائز عن الإنجازات في مجالات العلوم والآداب والسلام، وقد منحت أول مرة عام 1901 وفقا لوصية مخترع الديناميت ألفريد نوبل، ويعتبر باتريك موديانو روائي كبير حقاً، في التاسعة والستين من عمره، عالمه أقرب إلى ان يكون نسج الذات المألومة والخيال الظليل، عماده البحث المستمر عن سيرتين: سيرة شخصية شبه قاتمة، لا تخلو من الاضطراب لا سيما في الطفولة والمراهقة، وسيرة أخرى للمكان الذي هو باريس، باريس الستينات تحديداً، المكفهرة سياسياً وأمنياً. وقد وسم طيف والده، الغامض والمطارد وشبه المجهول، سيرته وشخصيته في آن. فهو نادراً ما رآه وجلس معه، ولم تكن لقاءاتهما الا خطفاً في مقاهٍ ومحطات قطار. كان والده مشتبهاً به في قضية اضطهاد اليهود في فترة الاحتلال النازي، وكان عليه جرّاء هذه التهمة ان يعيش في حال من الاختفاء والهروب المستمر. في السابعة عشرة قرر باتريك الفتى قطع علاقته بأبيه نهائياً بعد لقاء غريب به كان مفعماً بالقسوة والألم. ولم تمضِ بضعة اعوام حتى تناهى اليه نبأ رحيل ابيه في طريقة غامضة ولم يعلم بتاتاً أين دُفن. وغياب الاب كان يعني غياب الام، لكنّ عزاءه الوحيد كان في ملازمته الدائمة لشقيقه الذي لم يلبث ان مات في العاشرة من عمره، هذه الملامح المأسوية صنعت قدر باتريك موديانو، إنساناً وكاتباً. وعطفاً على هاجس البحث عن الهوية برز في رواياته وفي طبائع شخصياته هاجس السعي إلى فهم العالم بفوضاه وعنفه وحركاته المتقلبة، وكان غالباً ما يصطدم هذا السعي بجدار العجز عن الفهم والاستيعاب. وهذا ما جعل الراوي لديه اشبه بمراقب قلق، مفتوح العينين يبحث عن أجوبة للاسئلة التي تطرحها الاحداث والوقائع الملتبسة غالباً، وكان هذا الراوي يؤدي في احيان دور المؤرخ والمحقق والمنقب. وليس مستغرباً ان تنتمي شخصيات موديانو، جوّاب الاماكن والساحات، التاريخية والحاضرة، إلى عالم المفقودين والهاربين والمتوارين والمنسيين الذين فقدوا هويتهم. 

قال موديانو مرة: «الحياة عبارة عن باقة من الصور القديمة في صندوق الذاكرة». ولم يكن عليه إلا ان ينبش هذه الصور ليعاود تركيبها في مشروع عبثي يهدف إلى معاودة رسم الحياة، ويذكر ان باتريك موديانو كتب أكثر من ثلاثين رواية، ونالت «شارع المتاجر المعتمة» جائزة غونكور عام 1978 ومنح عام 1996 جائزة الاكاديمية الفرنسية تكريماً لمساره الروائي. تُرجمت روايات له إلى لغات عدة ومنها العربية، وأول رواية له بالعربية ترجمتها الصحافية اللبنانية رنا حايك واصدرتها دار ميريت في القاهرة عام 2006. ثم تلتها عام 2008 رواية «مقهى الشباب الضائع» التي اختارتها الملحقية الثقافية السعودية في باريس ضمن لائحتها وترجمها الكاتب المغربي محمد المزديوي وصدرت عن الدار العربية للعلوم - ناشرون، وتلتها «شارع الحوانيت المعتمة» التي نشرتها دار الهلال المصرية عام 2009 بترجمة عبدالمنعم جلال ثم رواية «الافق» التي ترجمها توفيق سخان وصدرت في 2010 عن منشورات ضفاف-بيروت والاختلاف-الجزائر. غير ان تبعثر هذه الترجمات لم يوفر للكاتب الفرنسي حضوراً قوياً في المكتبة العربية، فلم يُقرأ ولم يكتب عنه ويرحب به مثلما يستحق.

ليلى. ع  / عن موقع الرائد. 2014


السبت، 23 أغسطس 2014

المستحيل مصطفى محمود



تدور الرواية حول اناس عاشوا حياة لم يختاروها حياة فرضت عليهم من قبل المحيطين بهم 

يحكي قصة مهندس شاب يكتشف فجأة زيف حياته وواقعه فكل شيء قد فرض عليه دون أن تكون له يد في اختياره بدءا من زوجته ربة المنزل التي لا هم لها سوى البيت والأولاد إلى لوحة الموناليزا التي تغطي جدار منزله والتي أقنعه والده بمدى جمالها وكيف أن اليدين تبتسمان وكان ظنه أن هذا رأي والده ولكنه يفاجأ بأن هذا الرأي منشور في إحدى المجلات وليس رأي والده الشخصي.

يتعرف على جارة له هي الأخرى تعيش مأساة من نوع آخر حيث تضطر للزواج من زوج شقيقتها المتوفاة تحت ضغط أسرتها لتلاحقها ذكريات شقيقتها في كل جدران المنزل ومما يزيد ألمها رغبة زوجها في جعلها صورة من شقيقتها.

الاثنين، 18 أغسطس 2014

الثلاثاء، 12 أغسطس 2014

رواية الممسوس للكاتب والمؤلف محمد عصمت



الآن متوفّر للتحميل والقراءة الإلكترونية
حصرياً من صفحة #كتب لاول مرّة على الإنترنت ..










رواية #الممسوس للكاتب والمؤلف محمد عصمت

" هل تريد حقًا أن تعرف من أنا ؟ ... أنا الخالد المبجل ... أنا المحلق في سماء الجحيم ... أنا الذي الجحيم لي حياة و ليس عقاب ... ربما أكون جنيًا لكنني بالتأكيد أسوأ شئ سيحدث لك ... ستندم أشد الندم علي مجيئي ... ليس بسبب الدجال و لا بسبب صبيه ... بل بسبب تمنيك حضوري حضرت و لن أرحل قبل أن أنول مبتغاي ... أتعلم ما هو ؟؟ ... أن تستعر نار الجحيم بإزدياد ... أنصحك الآن ألا تخاف ... فإن الخوف وقود حياتي ".

القراءة والتحميل : http://goo.gl/ChIgys