‏إظهار الرسائل ذات التسميات عادل صادق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات عادل صادق. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 18 ديسمبر 2014

متاعب الزواج لـ عادل صادق

يحاول هذا الكتاب أن يقول شيئاً واحداً، وهو أن المشكلات التي تنشأ بين الأزواج والزوجات لا تؤثر على جوهر العلاقة بينهما، قد يشعر واحدهما بالملل أو الضيق أو الرغبة في الفرار؛ إلا أن الحقيقة أنه لا يستطيع أن يضحي بشريك حياته بسهولة. وقد يظن الزوج بعد عدة سنوات من الزواج أنه لم يعد يجب زوجته، وقد تظن الزوجة ذلك أيضاً؛ إلا أن الحب في الزواج له طعم مختلف وله جوهر مختلف

مقدمة



الزواج .. ما اروعه من نظام رباني للجمع بين الرجل و المرأة ؛ ليكونا معا في بيت واحد و على سرير واحد ليتشاركا و ليتحابا و ليتناسلا و يمضيا معا في رحلة الحياة كل منهما يعاون الاخر و يعينه و يرعاه و يحافظ عليه و يحنو اليه ..
متاعب الزواجهي فطرة الله التي فطر الناس عليها . لا نستطيع ان نستغني عنه أو نستبدله بنظام اخر .. بل هو النظام الامثل الذي يحقق للإنسان الامن و الاستقرار و السلامة و كل مقومات السعادة .. فيه الخير كل الخير .. ليس للإنسان الفرد وحده و لكن لكل البشرية .
إن الزواج بناء محكم متكامل بديع يحتوي أحلام البشر و آمالهم و رغباتهم ... و لذا ؛ فإن عملية خلق الانسان ارتبطت بالزواج .. أي تقرر الزواج للإنسان قبل خلقه أو بعد خلقه حين تقرر نزوله إلى الارض .. فالإنسان لم ينزل إلى الارض و هو فرد .. و لكن نزل و هو زوجان .. رجل و امرأة معا يربطهما زواج .. أي علاقة أبدية .. أي كتب على كل منهما ان يعيش مع الاخر ، و ان تنشأ بينهما علاقة عاطفية جنسية و ان ينجبا أطفالا .. خليفة الله في الارض و معمرين لها .
و الاصل واحد ، و خلق من هذا الاصل زوجة .. أي ان عملية الخلق بدأت من نفس واحدة ثم خلق منها زوجها .. ليتزاوجا .. و ليبث كل منهما رجالا كثيرا و نساء .. أي ان الزواج هو اعادة التوحد .. و لذلك ؛ فإن اقوى صلة هي صلة الانسان بزوجته ... اقوى من صلة الأبوة و الامومة و الاخوة .. لأنها صلة تتعدد وشائجها و وظائفها .. و هي صلة تلبي احتياجات الانسان في الحياة المادية و الروحية و هي صلة تحقق للإنسان معنى الوجود الانساني .. هو الأصل و الحقيقة و الجوهر و الهدف .. قال الخالق عز و جل :

(( و من آياته ان خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها و جعل بينكم مودة و رحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون )) .
الآية الاولى وحدة الاصل .. أي ان الزوج و الزوجة منشؤهما واحد .. هي منه .. و هو منها .. نسيج واحد .. و الزواج هو اعادة توحد .. و هذه هي الآية الثانية .. السكن .. أي يرتد الانسان إلى قاعدته و منشئه و أصله و هذه هي غاية مشاعر الامان .. ثم تأتي الآية الثالثة لتحديد اسس هذا التوحد الذي قام عليه و هو المودة و الرحمة ... و هي اسس موصولة بصفات الله عز و جل و اسمائه الحسنى الودود الرحيم .
بيانات الكتاب
الاسم : متاعب الزواج
المؤلف : د. عادل صادق
الناشر : دار الشروق
عدد الصفحات : 307
الحجم : 3.7 ميجا
تحميل كتاب متاعب الزواج

 


الأحد، 14 ديسمبر 2014

معنى الحب لـ عادل صادق

لمن ذاق الحب و استمتع بنسائمه سيكون هذا الكتاب لحن علي سمعك تطرب به و ستجده يدون مذكراتك التي عيشتها ,و لمن لم يعش الحب فهذا الكتاب علم في الحب ينبأك علي ما في الحب من جمال و عظم.

مقدمة


.. إنه سر الاسرار .. يعلو على الزمان و الكلمات .. سر قدسي .. سر غامض .. شيء غير موصوف .. ضياء الهي يشمل جنبات النفس فتشع خيرا و جمالا و دفئا .. نور يشمل الكون كله مصدره النفوس العاشقة و لا تدري أنها المصدر ..
.. لا نستطيع أن نعبر عنه بكلمات محدودة لان الكلمات رموز وصفية و ه و يجل عن الاحاطة و الوصف .. الكلمات تعبر عن مشاعر محدودة و تصف أشياء معينة من داخل النفس و خارجها و لكن الحب هو حقيقة شاملة قمة شامخة و عمق ابدي .
معنى الحب .. هو اللامتناهي و الابدي و الخلود فأين الكلمات التي تصف بدقة هذه المعاني و من الذي يصف ؟ أهو العاشق ؟ و أي عاشق !! .. أم كل العشاق مجتمعين ؟ و هل تتشابه خبرات الحب أم هو تجربة ذاتية فريدة شأن كل الظواهر السامية !! فما بالك و هو قمة هذه الظواهر سموا و نقاء و طهرا و خيرا و جمالا ..
.. إنه خبرة انسانية متكاملة لا نستطيع فهمها إلا في حالة ممارستها و المرور بها شخصيا .. أنها تستعصي على فكر و وجدان المتأمل و الفاحص و المراقب و الناظر و الباحث و الفيلسوف و العالم .. و رب انسان بسيط يهيم في الربى لا يشغله غير رزق يومه و لا يدرك من حقائق الكون إلا ليله و نهاره و شمسه و قمره و ارضه و سماه و لا يملك غير نفس صافية خيرة ، رب هذا الإنسان يدرك من معاني الحب حين يحب ما هو اعمق من إبداعات عقل مفكر لم يخطف الحب روحه ليمزجها بروح انسان آخر .
.. انه مثل القوى التي لا ترى و لكنها تحس و تؤثر في وجودنا و تؤثر في حركة الكون فتظل السماء فوق رؤوسنا بلا عمد و تظل الأرض راسخة برواس لا ندري غورها و تطلع علينا الشمس فننعم بالنور و الدفء و تدب الحياة و يطلع علينا القمر فنستأنس بنوره و تهب علينا رياح لا ندرك مصدر حركتها و مبعث قوتها فتحمل سحابا لتسقي به ارضا ميتة و تنقل حبوب اللقاح لتثمر اشجارا و ورودا .
الحب هو احد هذه القوى الكونية العجيبة حين يربط روح انسان بروح انسان آخر .. هذه الرابطة التي لا تستطيع أي قوة أخرى أو كل القوة مجتمعة أن تصنعها ..
.. هكذا ببساطة – كما يبدو ظاهريا – يلتقي انسان بانسان .. يتلاقى وعيان .. قلبان .. روحان .. فتعانقان .. يمتزجان .. يذوبان .. و تتأصل الروابط في ماض لم يكن قد التقيا فيه و تمتد إلى مستقبل لم يعشاه بعد .. هكذا من شدة العناق تضيع حدود الزمان ليعيشا التجربة الخالدة الفريدة التي تفوق حدود المشاعر و الانفعالات التي يمر بها أي انسان .. تطهر و تدفئ و تضيء و تنعم .. تسبغ الخير و تضفي الجمال و تكسب المعنى .. معنى الوجود .
.. أي سر عظيم !! سر لا تدركه إلا الأرواح المتحابة فهو سر كائن في اعمق الاعماق و هو ليس مثل اسرار الكون الغامضة التي يحاول العلم أن يفك طلاسمها و هو ليس مشكلة علمية معقدة يجتهد العقل في فهم رموزها و لكن غموض الحب انه كائن في اعمق الاعماق . انه مرتبط بصميم الذات الانسانية و كل ذات متفردة . لا توجد قوة مماثلة تربط بين القلوب .. انه مباغت و خالد في نفس الوقت و ليس له اسباب أو مبررات ليس له مقدمات انه قوة فعالة و محركة تغير في الإنسان .. ترفعه درجات إلى سماء السمو و الطهر حتى تصل به إلى القمة .

بيانات الكتاب

الاسم : معنى الحب
المؤلف : د. عادل صادق
الناشر : مكتبتنا
عدد الصفحات : 141
الحجم : 5.5 ميجا
تحميل كتب معنى الحب

 


الجمعة، 25 أكتوبر 2013

العشق لــ عادل صادق

العشق لــ عادل صادق

يحلل فيه المؤلف حالة العشق والعشاق، تحليلاً ينفذ إلى الجواهر ولا يتوقف عند القشور التي تبدو على سطح الأشياء.

مقتطف من الكتاب

لعب النبيذ برأسه فأثقلها ولكنه أبهج روحه وساعدت رائحة البحر على إثارة شجونه وأفراحه معاً. واهتز طرباً لصوت الأمواج وارتطامها بالصخور، وتابع حركة الماء بعد هبوط كل موجة من علياها واندفاعها بين الصخرات وحركتها الدوامية الحلزونية ثم عودتها إلى البحر مرة أخرى قبل أن تعلوها موجة آخري.


العشقومع هبوط الليل وارتفاع نسبة النبيذ في دمه وتثبيت عينيه المستمر على البحر رآها على قرب منه، تبتسم له بحب شدي. ولما لم يكن يفقد وعيه أبداً وإدراكه السليم تحت تأثير النبيذ فرك عينيه وتشكك في إدراكه. ولكنها اقتربت أكثر حتى باتت على بعد ذراع واحدة إن مده امسك بها، واتسعت ابتسامتها وبانت أنوثتها وانكسرت عيناها وتطاير شعرها مغطياً بعضا من جبهتها. أهي إنسية أم جنية، ومن أين جاءت. وخطر له أن تكون عروس البحر. ولذا انزلقت عيناه إلى أسفل جسمها والذي ظهر منه جزء بالكاد فوق سطح الماء وكان عبارة عن النصف السفلى لسمكة. أما نصفها العلوي فكان لأنثى بشرية كاملي النضج رائعة الحسن عارية تماماً مبتلة بماء البحر. أمعن التركيز في وجهها فرآه يفيض نوراً بأعذب ابتسامة ودعته بعينيها أن ينزل الماء معها. راقت له الفكرة ولكن أجلها بعد أن يحتسي المزيد من النبيذ. ودعاها إلى كأس معه فاستجابت فناوله لها وهي مازالت في الماء. ابتلعت محتويات الكأس دفعة واحدة واعادته إليه فارغاً فملأه لها مرة ثانية وثالثة ورابعة. وشرب هو بنفس القدر وزيادة ووصل إلى أقصي مداه. وممتلأ قلبه حرارة وجسده فرحة. وتمايلت هي على أنغام منبعثة من مصدر مجهول وسحبته، مد يده فانزلق إلى الماء وشعر ببرودة فارتعش جسده فضمته إليها. وعامت به إلى غير بعيد وأفهمها انه لا يجيد العوم فازدادت احتضاناً له. وشعر بأنفاسها قريبة من وجهه. وعلت نسبة النبيذ إلى أقصى مداها في دمه، كانت هي في شبه غيبوبة ولكنها مدركة لبعض حواسها وخاصة ملاصقة جسده لها. وسأل سؤالاً ينم عن ثقته بنفسه وإن كان يريد إجابة تعزز هذا الإحساس. سألها لماذا اخترتني أنا بالذات والشاطئ ملئ بالرجال. قالت ولأول مرة يسمع صوتها لأنك سيد الرجال. وماذا تقصدين بسيد الرجال؟ أقصد أنقاهم. أنت قريب إلى عالمنا أكثر من عالم البشر. ولماذا لم تختارين رجلاً أقصد ذكراً من عالمك؟ قالت لأني أحب بشريتك. أحب ضعفك وقلقك. أحب حزنك. أحب ضجرك وتشوقك. أحب خجلك وحياءك. أنا أحب التراب واعشق البحر ولذا جاء جزء مني بشري وهو قلبي وعقلي وجزء آخر بحري وهو نصفي الأسفل.


وخطر له سؤال خجل منه وتراجع عنه. كان يود أن يسألها وهل أحببتني بنصفك الأعلى أم بنصفك الأسفل. وفهمت سؤاله من حركة عينيه إلى أسفل وإلى أعلى فضحكت ضحكة عالية استبانت منها أسنانها البيضاء واتسع ثغرها الجميل واهتزت الأمواج طرباً لضحكتها وقالت له أحببتك بكلي وأحببت كلك. فتضاعف تأثير النبيذ في رأسه وشعر بدوخة وهبط منها تحت الماء فساعدته أن يطفو برأسه وازدادت التصاقاً به وأحاطته بذراعيها فأحاطها بذراعيه واستعاد توازنه واستعاد إحساسه بذاته كرجل فحاول أن يرفعها ودهش لخفة وزنها، وقدر ان يحملها بين يديه فسعدت وأحس هو بالقحر وشعر أنه أصبح سيد الموقف.
 

بيانات الكتاب

الاسم: العشق
تأليف: عادل صادق
الناشر: مؤسسة الأهرام للنشر والتوزيع
الحجم: 2 ميجا

أشترى كتبك الورقية بخصومات كبيرة وتوصيل لباب بيتك

تحميل الكتاب مجاناً



قراءة الكتاب اونلاين

أشترك بقائمتنا البريدية ليصلك جديد الكتب


السبت، 12 أكتوبر 2013

حب بلا زواج وزواج بلا حب ... لــ عادل صادق

تحميل كتاب حب بلا زواج وزواج بلا حب ... لــ عادل صادق

يتناول المؤلف في 117 صفحة من القطع المتوسط بعض المفاهيم والأفكار والنصائح التي تسهم في تحسين حياة الزوجين، وتجعلها ثرية مليئة بالحب والعطاء والشعور بالإمتلاء، وتزيل بعض اللبس أو توضح بعض الأفكار الخاطئة فيما يتعلق بالزواج أو الحب

مقتطف من الكتاب :

الزواج اثنان يعيشان معاً .

اما الحب فاثنان يرغبان أن يعيشا معاً

إن كلاً من الحب والزواج هما من ضمن الاحتياجات النفسية أو الاولية للإنسان .

فالإنسان يجوع للحب .

والإنسان يجوع للزواج .

الحياة بلا حب صعبة جداً .. جافة جداً .. مملة جداً .. خالية من السعادة والبهجة والإثارة والتوقع والترقب .

حب بلا زواجوالحياة بلا زواج بلا طعم .. يشعر الغنسان غير المتزوج انه منقوص .. ان حياته خاوية حتي وإن كانت مليئة بالأصدقاء أو الصديقات ...

ولذا اكاد أقول إن الحب غريزة فطرية يدفع إليها الإنسنا دفعاً .. وإن الزواج غريزة فطرية يدفع إليها الإنسان دفعاً .

ولها فالإنسان لا يتعلك كيف يحب .

والإنسان لا يتعلم كيف يتزوج.

فجأة يجد الإنسان نفسه يحب .. وعند سن معينة يجد الغنسان نفسه يبحث عن شريك لحياته .

وليس الزواج شكلاً اجتماعياً فحسب .. ولكن على ما يبدو أنه ضرورة حياة .. بمعني أن الحياة لا تستقيم أو لا تأخذ الشكل الطبيعي لها إلا عن طريق الزواج .. اى ان النسق الطبيعي للحياة أن رجلاً وامراة يعيشان معاً .. وان حال كل منهما يكون افضل لو عاش أيهما بمفرده .. انه نداء داخلي .. لا أريد أن اكون وحيداً .. لا استطيع ان اكون وحيداً .. لابد أن أقتسم الحياة مع شخص آخر .. الحياة غير محتملة بدون شخص آخر .. لا استطيع مواجهة الحياة بدون وجود هذا الشخص الآخر معي .

وهذا الشخص سيعش معك حياة كاملة تحت سقف واحد من خلف باب يغلق دونكما .. تنامان معاً .. تأكلان معاً .. تشربان معاً .. تتحادثان .. تتشاجران .. تحلمان معاً .. يعين كل منكما الىخر إذا تعرض لمحنة .. وتمارسان الجنس معاً بناء على رغبة .. ميل .. غريزة .. وتنجبان أو لا تنجبان .. ثم إذا غاب عنك تفتقدخ .. ثم إذا فقدته تحزن مناجله .. وقد تقرران عند نقطة معينة أن تنفصلا وهذا معناه ان الحياة أصبحت مستحيلة .. إن تكونا معاً فهذا أمر يحقق الكثير من المعاناة وقليل من المتعة أو اللامتعة او العذاب .. لا ينفص اثنان إلا غذا كانت ط معاً " هذه مستحيلة .

وطالما ام اثنين استمر معاً فهذا معناه أن قدراً من الايجابية يتحقق من خلال أن يكونا معاص .. معناه أن الزواج حقق ولو حتي بعض اغراضه اى انه يلبي الحد الادني من الاحتياجات النفسية الضرورية التى من أجلها يتزوج الإنسنا .. ولا يمكن لرجل أن يمارس الجنس مع زوجته إلا إذا كانت يرغبها .. ولا يمكن لامراة أن تمارس الجنس مع زوجها إلا إذا كانت ترغبه , فالممارسة الجنسية الناجحة بين زوجين دليل حياة .. دليل تفاعل .. دليل مشاعر .. فالرغبة الجنسية فى نطاق العلاقة الزوجية لا يمكن أن تتحرك إلا في ظل مشاعر إيجابية يتبادلها الطرفان .. الرجل الذي يكره زوجته او يكون لديه مشاعر حيادية تجاهها لا يرغبها .. وكذلم المرأة التى تكره زوجها او يكون لديها مشاعر حيادية تجاهه لا تغربه .. فوجود الرغبة المشتركة لدى الطرفين يمثل على الأقل الحد الأدني من القبول المتبادل .. من غمكانية الحياة معاً .. من إيجابية الحياة معاً .. أى أنهما يرغبان فى الاستمرار .

بيانات الكتاب

الأسم : حب بلا زواج وزواج بلا حب

تاليف : عادل صادق

الحجم : 4 ميجا





السبت، 28 يناير 2012

جديد مكتبتنا : معنى الحب - د. عادل صادق

السلام عليكمقدمنا لـ د. عادل صادق ضمن حصرياتنا ثلاثة كتب هىامرأة فى محنةأزواج وزوجات أمام الطبيب النفسىحب بلا زواج وزواج بلا حبواليوم نضيف عملا جديدا هومعنى الحبكتابنا هنامؤلفات د. عادل صادق هناكتابنا القادمفى الواقع ليس كتابا واحدا وانما لدينا عملان جاهزان للعرض وعملان يتم اعدادهما