‏إظهار الرسائل ذات التسميات تاريخ الغرب الاسلامي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تاريخ الغرب الاسلامي. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 21 يناير 2015

فاتح القسطنطينية السلطان محمد الفاتح pdf

فاتح القسطنطينية السلطان محمد الفاتح
فاتح القسطنطينية السلطان محمد الفاتح :
إن هذا الكتاب يتحدث عن محمد الفاتح ، فاتح القسطنطينية وقاهر الروم وعن أجداده العظام الذين عاشوا بالإسلام وماتوا في سبيل إعلاء كلمة الله يتحدث عنهم حديثاً منصفاً ، فيبين للقارىء الكريم سيرة عثمان الأول ، وأورخان ومراد الأول ، وبايزيد الأول ، ومحمد جلبي ، ومراد الثاني ومحمد الفاتح ، ويوضح
صفاتهم والمنهج الذي ساروا عليه ، وكيف تعاملوا مع سنن الله في بناء الدولة كسنة التدرج ، وسنة الأخذ بالأسباب ، وسنة تغيير النفوس ، وسنة التدافع ، وسنة الأبتلاء ، وكيف حقق القادة الأوائل شروط التمكين ، وكيف أخذوا بأسبابه المادية والمعنوية ؟ وماهي المراحل التي مرت بها الدولة ؟ وكيف كان فتح القسطنطينية نتيجة لجهود تراكمية شارك فيها العلماء والفقهاء والقادة والجنود على مر العصور وكر الدهور وتوالي الأزمان ؟ ويبين للقاريء الكريم أن النهوض العثماني في عصر السلطان محمد الفاتح كان شاملاً في كافة المجالات العلمية والسياسية والأقتصادية والإعلامية والحربية ، وإن للتمكين صفات ، لابد من توفرها في القادة والأمة وبفقدها يفقد التمكين .
محتويات الكتاب :
الفصل الأول : قيام الدولة العثمانية وفتوحاتها ويشتمل على ستة مباحث :
المبحث الأول : عثمان مؤسس الدولة العثمانية
المبحث الثاني : السلطان أورخان بن عثمان
المبحث الثالث: السلطان مراد
المبحث الرابع : السلطان بايزيد الأول
المبحث الخامس: السلطان محمد الأول
المبحث السادس : مراد الثاني
الفصل الثاني : محمد الفاتح وفتح القسطنطينية ويشتمل على سبعة مباحث :
المبحث الأول :السلطان محمد الفاتح
المبحث الثاني: الفاتح المعنوي للقسطنطينية الشيخ شمس الدين آق محمد بن حمزة
المبحث الثالث: أثر فتح القسطنطينية على العالم الأوربي والإسلامي .
المبحث الرابع : أسباب فتح القسطنطينية
المبحث الخامس : أهم صفات محمد الفاتح
المبحث السادس : بعض من أعماله الحضارية
المبحث السابع : وصية السلطان محمد الفاتح لأبنه ، ثم الخـلاصة .

 
الكتاب : فاتح القسطنطينية السلطان محمد الفاتح
تصنيف: شخصيات ومواقف - تراجم وأعلام
المؤلف: د. علي محمد الصلابي
الناشر : مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع - القاهرة
الحجم : 4.1 م.ب.
عدد الصفحات : 225
معاينة الكتاب : Archive
 















الأربعاء، 12 نوفمبر 2014

الإنكشاريون في الإمبراطورية العثمانية pdf

الإنكشاريون في الإمبراطورية العثمانية
 الإنكشاريون في الإمبراطورية العثمانية:
اطلق اسم الإنكشارية على طائفة عسكرية من المشاة العثمانيين، يشكلون تنظيمًا خاصًّا، لهم ثكناتهم العسكرية وشاراتهم ورتبهم وامتيازاتهم، وكانوا أعظم فرق الجيش العثماني وأقواها جندًا وأكثرها نفوذًا. ولا يعرف على وجه الدقة واليقين وقت ظهور هذه الفرقة، فقد أرجعها بعض المؤرخين إلى عهد "أورخان الثاني" سنة (724هـ/ 1324م)، على أن هذه الفرقة اكتسبت صفة الدوام والاستمرار في عهد السلطان مراد الأول سنة (761هـ/ 1360م)، وكانت قبل ذلك تسرّح بمجرد الانتهاء من عملها.
وامتاز الجنود الإنكشاريون بالشجاعة الفائقة، والصبر في القتال، والولاء التام للسلطان
العثماني باعتباره إمام المسلمين، وكان هؤلاء
الجنود يختارون في سن صغيرة من أبناء المسلمين الذين تربوا تربية صوفية جهادية، أو من أولاد الذين أسروا في الحروب أو اشتروا بالمال.
وكان هؤلاء الصغار يربون في معسكرات خاصة بهم، يتعلمون اللغة والعادات والتقاليد التركية، ومبادئ الدين الإسلامي، وفي أثناء تعليمهم يقسمون إلى ثلاث مجموعات: الأولى تعد للعمل في القصور السلطانية، والثانية تُعد لشغل الوظائف المدنية الكبرى في الدولة، والثالثة تعد لتشكيل فرق المشاة في الجيش العثماني، ويطلق على أفرادها الإنكشارية، أي الجنود الجدد، وكانت هذه المجموعة هي أكبر المجموعات الثلاث وأكثرها عددًا.

معيشة الإنكشارية

وكانت الدولة تحرص على منع اتصال الإنكشارية بأقربائهم، وتفرض عليهم في وقت السلم أن يعيشوا في الثكنات، التي لم تكن تحوي فقط أماكن النوم لضباطهم وجنودهم، بل كانت تضم المطابخ ومخازن الأسلحة والذخائر وكافة حاجاتهم المدنية.
وخصصت الدولة لكل "أورطة" من الإنكشارية شارة توضع على أبواب ثكنتها، وعلى أعلامها وخيامها التي تقام في ساحة القتال، وجرت عادة الجنود أن ينقشوا شاراتهم المميزة على أذرعهم وسيقانهم بالوشم، وكانت ترقياتهم تتم طبقًا لقواعد الأقدمية، ويحالون إلى التقاعد إذا تقدمت بهم السن، أو أصابتهم عاهة تقعدهم عن العمل، ويصرف لهم معاش من قبل الدولة. وكانت الدولة تحرّم عليهم الاشتغال بالتجارة أو الصناعة؛ حتى لا تخبو عسكريتهم الصارمة، وينطفئ حماسهم المشبوب.
ويطلق على رئيس هذه الفئة "أغا الإنكشارية"، وهو يعد من أبرز الشخصيات في الدولة العثمانية؛ لأنه يقود أقوى فرقة عسكرية في سلاح المشاة، وكان بحكم منصبه يشغل وظيفتين أخريين، فهو رئيس قوات الشرطة في إستانبول، المسئول عن حفظ النظام واستتباب الأمن، وهو في الوقت نفسه عضو في مجلس الدولة.
وكان لرئيس الإنكشارية مقر خاص في إستانبول، ومكاتب في الجهات التي تعمل الفرقة بها، ويختاره السلطان من بين ضباط هذا السلاح، وظل هذا التقليد متبعًا حتى عهد السلطان سليمان القانوني، الذي جعل اختيار رئيس الإنكشارية من بين كبار ضباط القصر السلطاني، وذلك للحد من طغيان هذه الفرقة.

أهمية الإنكشارية

عرف الإنكشاريون بكفايتهم القتالية ووفرتهم العددية، وضراوتهم في الحرب والقتال، وكانوا أداة رهيبة في يد الدولة العثمانية في حروبها التي خاضتها الدولة في أوربا وآسيا وإفريقيا، وكان لنشأتهم العسكرية الخالصة وتربيتهم الجهادية على حب الشهادة واسترخاص الحياة أثرٌ في اندفاعهم الشجاع في الحروب واستماتتهم في النزال، وتقدمهم الصفوف في طليعة الجيش، وكانوا يأخذون مكانهم في القلب، ويقف السلطان بأركان جيشه خلفهم. وقد استطاعت الدولة العثمانية بفضل هذه الفرقة الشجاعة أن تمد رقعتها، وتوسع حدودها بسرعة، ففتحت بلادًا في أوربا كانت حتى ذلك الوقت خارج حوزة الإسلام.
وقد أشاد المؤرخون الغربيون بهذه الفرقة باعتبارها من أهم القوات الرئيسية التي اعتمدت عليها الدولة في فتوحاتها، فيقول "بروكلمان" المستشرق الألماني: "إن الإنكشارية كانوا قوام الجيش العثماني وعماده". ويضيف المؤرخ الإنجليزي "جرانت" بأن المشاة الإنكشارية كانوا أكثر أهمية من سلاح الفرسان، وكان مصير أو مستقبل الدولة العثمانية يعتمد -إلى حد كبير- على الإنكشارية.

طغيان الإنكشارية

غير أن هذه الأهمية الكبيرة لفرقة الإنكشارية تحولت إلى مركز قوة نغص حياة الدولة العثمانية، وعرضها لكثير من الفتن والقلاقل، وبدلاً من أن ينصرف زعماء الإنكشارية إلى حياة الجندية التي طُبعوا عليها - راحوا يتدخلون في شئون الدولة، ويزجون بأنفسهم في السياسة العليا للدولة وفيما لا يعنيهم من أمور الحكم والسلطان؛ فكانوا يطالبون بخلع السلطان القائم بحكمه ويولون غيره، ويأخذون العطايا عند تولي كل سلطان جديد، وصار هذا حقًّا مكتسبًا لا يمكن لأي سلطان مهما أوتي من قوة أن يتجاهله، وإلا تعرض للمهانة على أيديهم.
وقد بدأت ظاهرة تدخل الإنكشارية في سياسة الدولة منذ عهد مبكر في تاريخ الدولة، غير أن هذا التدخل لم يكن له تأثير في عهد سلاطين الدولة العظام؛ لأن هيبتهم وقوتهم كانت تكبح جماح هؤلاء الإنكشاريين، حتى إذا بدأت الدولة في الضعف والانكماش بدأ نفوذ الإنكشاريين في الظهور، فكانوا يعزلون السلاطين ويقتلون بعضهم، مثلما فعلوا بالسلطان عثمان الثاني حيث عزلوه عن منصبه، وأقدموا على قتله سنة (1032هـ/ 1622م) دون وازع من دين أو ضمير، وفعلوا مثل ذلك مع السلطان إبراهيم الأول، فقاموا بخنقه سنة (1058هـ/ 1648م)، محتجين بأنه يعاديهم ويتناولهم بالنقد والتجريح، وامتدت شرورهم إلى الصدور العظام بالقتل أو العزل.
ولم يكن سلاطين الدولة في فترة ضعفها يملكون دفع هذه الشرور أو الوقوف في وجهها، فقام الإنكشاريون بقتل حسن باشا الصدر الأعظم على عهد السلطان مراد الرابع سنة (1042هـ/ 1632م)، وبلغ من استهتارهم واستهانتهم بالسلطان سليم الثاني أن طالبوه بقتل شيخ الإسلام والصدر الأعظم وقائد السلاح البحري، فلم يجرؤ على مخالفتهم، فسمح لهم بقتل اثنين منهم، واستثنى شيخ الإسلام من القتل؛ خوفًا من إثارة الرأي العام عليه.

محاولة إصلاح الفيالق الإنكشارية

لما ضعفت الدولة العثمانية وحلت بها الهزائم، وفقدت كثيرًا من الأراضي التابعة لها، لجأت إلى إدخال النظم الحديثة في قواتها العسكرية حتى تساير جيوش الدول الأوربية في التسليح والتدريب والنظام، وتسترجع ما كان لها من هيبة وقوة في أوربا، وتسترد مكانتها التي بنتها على قوتها العسكرية. لكن الإنكشارية عارضت إدخال النظام الجديد في فيالقهم، وفشلت محاولات السلاطين العثمانيين في إقناعهم بضرورة التطوير والتحديث، ولم تنجح محاولات الدولة في إغرائهم للانضمام إلى الفرق العسكرية الجديدة، وقبول المعاش الذي تقرره الدولة لمن يرفض هذا النظام.
ولم يكتف الإنكشاريون بمعارضة النظام الجديد، بل لجئوا إلى إعلان العصيان والقيام بالتمرد في وجوه السلاطين والصدور العظام، ونجحوا في إكراه عدد من السلاطين على إلغاء هذا النظام الجديد.

محمود الثاني يلغي الفيالق الإنكشارية

بعد تولي السلطان محمود الثاني سلطنة الدولة العثمانية سنة (1223هـ/ 1808م) رأى تطوير الجيش العثماني وضرورة تحديثه بجميع فرقه وأسلحته بما فيها الفيالق العسكرية، فحاول بالسياسة واللين إقناع الإنكشارية بضرورة التطوير وإدخال النظم الحديثة في فرقهم، حتى تساير باقي فرق الجيش العثماني، لكنهم رفضوا عرضه وأصروا واستكبروا استكبارًا.
وكان محمود الثاني ذا عزيمة شديدة، ودهاء عظيم، فحاول أن يلزم الإنكشارية بالنظام والانضباط العسكري، وملازمة ثكناتهم في أوقات السلم، وضرورة المواظبة على حضور التدريبات العسكرية، وتسليحهم بالأسلحة الحديثة، وعهد إلى صدره الأعظم مصطفى باشا البيرقدار بتنفيذ هذه الأوامر. غير أن هذه المحاولة لم تنجح وقاوموا رغبة السلطان وتحدوا أوامر الصدر الأعظم، وقاموا بحركة تمرد واسعة وثورة جامحة كان من نتيجتها أن فَقَد الصدر الأعظم حياته في حادث مأسوي.
لم تنجح محاولة السلطان الأولى في فرض النظام الجديد على الإنكشارية، وصبر على عنادهم، وإن كانت فكرة الإصلاح لم تزل تراوده، وازداد اقتناعًا بها بعد أن رأى انتصارات محمد علي المتتابعة، وما أحدثته النظم الجديدة والتسليح الحديث والتدريب المنظم في جيشه، وطال صبر السلطان ثمانية عشر عامًا حتى عزم مرة أخرى على ضرورة إصلاح نظام الإنكشارية؛ فعقد اجتماعًا في (19 من شوال 1241هـ/ 27 من مايو 1826م) في دار شيخ الإسلام، حضره قادة أسلحة الجيش بما فيهم كبار ضباط فيالق الإنكشارية، ورجال الهيئة الدينية وكبار الموظفين، ونوقش في هذا الاجتماع ضرورة الأخذ بالنظم العسكرية الحديثة في الفيالق الإنكشارية، ووافق المجتمعون على ذلك، وتلا مشروع بإعادة تنظيم القوات الإنكشارية، وأصدر شيخ الإسلام فتوى بوجوب تنفيذ التعديلات الجديدة، ومعاقبة كل شخص تسول له نفسه الاعتراض عليها.

نهاية فيالق الإنكشارية

غير أن الإنكشارية لم يلتزموا بما وافق عليه الحاضرون في هذا الاجتماع؛ فأعلنوا تمردهم وانطلقوا في شوارع إستانبول يشعلون النار في مبانيها، ويهاجمون المنازل ويحطمون المحلات التجارية، وحين سمع السلطان بخبر هذا التمرد عزم على وأده بأي ثمن والقضاء على فيالق الإنكشارية، فاستدعى السلطان عدة فرق عسكرية من بينها سلاح المدفعية الذي كان قد أعيد تنظيمه وتدريبه، ودعا السلطان الشعب إلى قتال الإنكشارية.
وفي صباح يوم (9 من ذي القعدة 1240هـ/ 15 من يونيو 1886م) خرجت قوات السلطان إلى ميدان الخيل بإستانبول وكانت تطل عليه ثكنات الإنكشارية، وتحتشد فيه الفيالق الإنكشارية المتمردة، ولم يمض وقت طويل حتى أحاط رجال المدفعية الميدان، وسلطوا مدافعهم على الإنكشارية من كل الجهات، فحصدتهم حصدًا، بعد أن عجزوا عن المقاومة، وسقط منهم ستة آلاف جندي إنكشاري.
وفي اليوم الثاني من هذه المعركة التي سميت بـ"الواقعة الخيرية" أصدر السلطان محمود الثاني قرارًا بإلغاء الفيالق الإنكشارية إلغاءً تامًّا، شمل تنظيماتهم العسكرية وأسماء فيالقهم وشاراتهم، وانتهى بذلك تاريخ هذه الفرقة التي كانت في بدء أمرها شوكة في حلوق أعداء الدولة العثمانية.
مصدر المقالة : قصة الإسلام 

الكتاب : الإنكشاريون في الإمبراطورية العثمانية
المؤلف : إيرينا بيتروسيان
الناشر : الماجد للثقافة والتراث - دبي
عدد الصفحات : 246
الحجم : 7 م.ب.
معاينة الكتاب : Archive




الجمعة، 20 يونيو 2014

المدخل الي التاريخ التركي pdf

المدخل الي تاريخ تركيا
هذا الكتاب يضم الجزء الأول والثاني من كتاب- تاريخ تركيا
- الذي أللفه المؤرخ البحاثة الشهير يلماز أوزطونا بدءاً من وجود الترك علي وجه البسيطة وحتي العصر الحديث.
ويقتصر الجزء الأول في هذا الكتاب علي نشأة الاتراك ، ومناطقهم الجغرافية ، والدول التركية الكبري في الهند والصين وأقطار أخري قبل الاسلام وبعده.
ويتابع المؤلف ليسلط الضوء علي
السلاجقة والغزنويين ، كما يبحث في انفتاح الأتراك علي القارة الأوربية .
ويتطرق الكتاب في قسمه الثاني غلي الانضول وتركيا ويزود القاريء بادق المعلومات عن الحروب الصليبية واشتراك الاتراك في رد تلك الحملات ، كما يعطي القاريء معلومات واسعة ودقيقة عن إمارات الأنضول ودولها التركية .
والكتاب ملف وثائقي هام يكشف عن اسهام الاترك في حضارة الشرق ، كما يشكل مرجعاً لا غني عنه في كل ما يتعلق بالأمة التركية قبل نشوء الإمبراطورية العثمانية .
 ترجمة جوجل
google translate to english

Book: The entrance to the Turkish history 


Author : Yilmaz Oztona 

This book includes the first and second part of the book - the history of Turkey- Written by famous scholars of Yilmaz Oztona ranging from the presence of the Turks on the face of the earth and to the modern era .And is limited in the first part of this book on the genesis of the Turks , and their areas of geography , and the Turkic states in Greater China, India and other countries before and after Islam .He continues to author highlights the Seljuk and Ghaznawids , also looking at the opening of the Turks on the European continent .The address book is divided in the second boil Alandol and Turkey and will be provided to every reader information about the Crusades and the involvement of the Turks in the response of these campaigns , the reader also gives extensive information and accurate information about the UAE and its Turkish Alondol .The book file documentary reveals the important contribution Alaterc civilization in the East, also constitutes an indispensable reference in all matters relating to the nation before the establishment of the Turkish Ottoman Empire .

google translate to turkiya

Kitap:Türk tarihinegiriş 

Yazar: Yılmaz Oztona 

Bu kitap,kitabınbirinci ve ikinci bölümünü kapsamaktadır - Türkiye'ningeçmişi-Dünyayüzünde vemodern çağınTürklerinvarlığı arasında değişen Yılmaz Oztona ünlü bilim adamları tarafından yazıldı .Ve buTürklerindoğuşu üzerinde kitap ve coğrafya alanlarına ve İslam öncesi ve sonrası Büyük Çin , Hindistan ve diğer ülkelerdeTürk devletlerininilk bölümünde sınırlıdır .O daAvrupa kıtasındaTürklerinaçılışında bakarak , olaylarıSelçuklu ve Gazneli yazar devam ediyor .Adres defteri, ikinci kaynatın Alandol ve Türkiye bölünür veHaçlı Seferleri ve bu kampanyalarınyanıtTürklerinkatılımı konusunda her okuyucu bilgi verilecektir ,okuyucu da geniş bilgi veBAE ve Türk Alondol hakkında doğru bilgi verir .Kitap dosyası belgeselDoğu'da uygarlık Alatercönemli katkıyı ortaya , ayrıcaTürk Osmanlı İmparatorluğukurulmadan öncemillete ilgili tüm konularda vazgeçilmez bir referans oluşturur.

الكتاب : المدخل الي التاريخ التركي
المؤلف: يلماز أوزطونا
ترجمة : أرشد الهرمزي
الناشر: الدار العربية للموسوعات - بيروت
عدد الصفحات :451
الحجم :16 م.ب.
معاينة الكتاب : Archive




↓ Download Archive 


الأحد، 18 مايو 2014

كتاب عقدة الأندلس وأسلمة أوربا pdf

عقدة الأندلس وأسلمة أوربا
إن هذا الكتاب ببساطة كتاب خطير ، لأنه يعيد الماضي الّذي لم يمت ، بل والّذي مازال حاضراً والّذي سيكون له تأثير كبير في المستقبل .
إن تاريخ غزو المسلمين قديماً لأوربا وثم الغزو المسيحي لمسلمي اوربا في الأندلس والقضاء علي دولتهم وإبادتهم في جريمة إبادة جماعية بشعة ، قادتها الكنيسة ، قد ترك عقدة تاريخية لدي كل من العرب المسلمين
والمسيحيين الأوربيين .
تعتبر الأندلس الحلم الضائع والأرض المفقودة والإرث المسروق عند المسلمين ،أما عند الأوربيين فقد دفعت (عقدة الأندلس ) الي العدائية تجاه المسلمين والعرب والخوف من الاسلام.
في عصرنا هذا استيقظت ( عقدة الأندلس) بقوة محفزة بأعمال ارهابية وقف وراءها أصولييناسلاميون وعلي الطرف الآخر واجههم نهوض المتطرفين الغربيين وظهور أصوات تنادي بحروب صليبية جديدة وإبالدة للمسلمين .
لقد ظن الغرب المسيحي أنه بالقضاء علي الحكم الاسلامي بالأندلس انتهت صفحة الاسلام في أوربا ولكن هل هذه هي الحقيقة ؟ وإن كانت حقيقة فهل ستسستمر ؟    ..المؤلف
ترجمة جوجل
google translate
 
Book: The knot of Andalusia and the Islamization of EuropeAuthor : Mohammed Nimer

This book is simply a book dangerous, because it restores the past who did not die , but that is still present and that will have a significant impact in the future .The history of ancient Muslim invasion of Christian Europe and then the invasion of Muslims in Europe in Andalusia and the elimination of the state and exterminate them in a heinous crime of genocide , leaders of the Church , has left a historic knot I have all of the Muslim and Christian Arabs Europeans .Andalusia is the dream of the lost ground and lost and stolen inheritance for Muslims , but when the Europeans have paid (Node Andalusia) to hostility towards Muslims and Arabs and the fear of Islam .I woke up in our time (Node Andalusia) strongly motivated to stop terrorist acts behind Osolinaslameon and the other party and confronted the advancement of Western extremists and the emergence of voices calling for a new crusade wars and Abaldh Muslims .I thought the Christian West that the elimination of Islamic rule in Andalusia ended Page Islam in Europe, but is this the truth? Does the fact that although the Stsstmr ? Author ..
الكتاب: عقدة الأندلس وأسلمة أوربا 
المؤلف : محمد نمر المدني
الناشر: مؤسسة رسلان للطباعة والنشر - دمشق
عدد الصفحات : 482
الحجم : 9 م.ب.
معاينة الكتاب :Archive





الجمعة، 9 مايو 2014

قصة الأندلس من الفتح إلي السقوط للدكتور راغب السرجاني pdf

قصة الأندلس
هذا الكتاب بحق هو كتاب موسوعي يقدمه لنا الدكتور الكبير راغب السرجاني ، فيجكي قصة الأندلس من البدايات الي النهايات وعوامل الانتصر ، ثم اسباب الانحدار والسقوط، ثم يوضح لنا العبرة ، متمنياً أن نكون قد تعلمنا الدرس.
محتويات الكتاب :
لماذا نكتب في التاريخ؟
لماذا تاريخ الاندلس؟
الباب الأول : الطريق الي الأندلس

  1. الأندلس .. طبيعة المكان
  2. الأندلس قبل الإسلام
الباب الثاني : فتح الأندلس
  1. فتح الأندلس.. فتح أموي مجيد
  2. موسي بن نصير وقرار الفتح
  3. طارق بن زياد يفتح الأندلس
  4. الفتح الإسلامي يكتسح الجزيرة
  5. قرار الخليفة بوقف الفتح واستدعاء القادة
الباب الثالث : عصر الولاة
  1. عهد القوة
  2. معركة بلاط الشهداء وتوقف الفتوحات
  3. وقفة تاريخية 
  4. عهد الضعف
الباب الرابع : عصر الإمارة الأموية
  1. عبدالرحمن الداخل
  2. عصر عبدالرحمن الداخل
  3. الإمارة الأموية في عهد القوة
  4. الإمارة الأموية في عهد الضعف
الباب الخامس: عصر الخلافة الأموية
  1.  عبدالرحمن الناصر
  2. الجهاد السياسي والعسكري لعبدالرحمن الناصر
  3. النهضة الحضارية في عهد الناصر
  4. الحكم المستنصر بن عبدالرحمن الناصر
  5. هشام المؤيد بن الحكم وبداية الدولة العامرية
  6. الجهاد السياسي والعسكري للحاجب المنصور
  7. أثرى عهود الأندلس قاطبة ((الحاجب المظفر بن المنصور))
  8. سقوط الدولة العامرية
  9. الفتنة وسقوط الخلافة الأموية
  10. وقفة مع أسباب السقوط
  11. مدينة قرطبة جوهرة العالم
الباب السادس: عصر ملوك الطوائف 
  1. ملوك الطوائف 
  2. الفرقة والتناحر بين ملوك الطوائف
  3. المشهد الصليبي .. تطور الحال في الممالك النصرانية
  4. الفونسو السادس وحرب الاسترداد
  5. سقوط طليطلة
الباب السابع : عصر المرابطين
  1. نظرة علي تاريخ المغرب
  2. عبدالله بن ياسين وتأسيس دعوة المرابطين 
  3. يوسف بن تاشفين وتأسيس دولة المرابطين 
  4. الأندلس تستعين بالمرابطين
  5. معركة الزلاقة
  6. سقوط ممالك الطوائف
  7. الجهاد السياسي والعسكري للمرابطين
  8. المرابطون الضعف ثم الانهيار
الباب الثامن : عصر الموحدين 
  1. محمد بن تومرت وتأسيس دعوة الموحدين
  2. عبدالمؤمن بن علي وتأسيس دولة الموحدين
  3. عصر القوة في دولة الموحدين
  4. معركة الأرك الخالدة
  5. معركة العقاب والهزيمة المريرة
  6. تساقط ممالك الأندلس
  7. ضعف وسقوط دولة الموحدين
الباب التاسع : مملكة غرناطة وسقوط الاندلس
  1. تأسيس مملكة غرناطة
  2. بنو مرين يرثون دولة الموحدين في المغرب
  3. يعقوب المنصور المريني وجهاده في الأندلس
  4. غرناطة تصارع السقوط
  5. اتحاد الممالك النصرانية
  6. الصراع في غرناطة
  7. حركة الجهاد قبيل سقوط غرناطة
  8. سقوط غرناطة
  9. مصير المسلمين بعد سقوط غرناطة
  10. من علماء الحياة في غرناطة
الباب العاشر : تاريخ الأندلس وقفة معتبر
  1. نظرة في قيام وسقوط الدول والحضارات 
  2. حروب الأمس وحروب اليوم
  3. أمل النصر لا تخبو جذوته ابداً
  4. فلسطين اليوم أندلس البارحة
الفهارس

ترجمة جوجل
Book : the story of the conquest of Andalusia to fall

Author : d . Raghib Elsergany

This book is truly encyclopedic book offer us the great Dr. Raghib Elsergany , Andalusia Faczyk story of beginnings and endings to Alantsr factors , then the reasons for the decline and fall , and then shows us a lesson , hoping that we have learned our lesson .

The contents of the book :


Why do we write history ?


Why Join Andalus ?


Part I : The Road to Andalusia


Andalusia nature of the place ..


Andalusia before Islam


Part II : Open Andalusia


Open Andalusia .. open Amoy glorious


Musa Bin Naseer and decision Open


Tariq ibn Ziyad opens Andalusia


Islamic conquest swept island


Caliph 's decision to stop and call the Open leaders


Part III : The Age of governors


The era of power


Battle of Tours stopped conquests


Pause historic


Prince of weakness


Part IV : The Age of the Umayyad Emirate


Abdulrahman home


Abdul Rahman era home


Umayyad Emirate in the era of power


Umayyad Emirate in the era of weakness


Part V : The Age of the Umayyad Caliphate

 
Abdulrahman Nasser


Jihad political and military Abdulrahman Nasser


Cultural renaissance in the era of Nasser


Referee Nasser bin Abdulrahman al-Mustansir


Hisham pro- bin rule and the beginning of the state Ameria


Jihad political and military Usher Mansour


Enriched whole eras of Andalusia ( ( eyebrow Muzaffar bin Mansour ) )


The fall of the Amiriya


Strife and the fall of the Umayyad Caliphate


Pause with the reasons for the fall


Cordoba jewel of the world


Part VI : The Age of Taifa


Taifa


Band and rivalry between Taifa


Crusader scene .. the evolution of the case in the Christian kingdoms


Alfonso VI and war recovery


The fall of Toledo


Part VII : The Age of marabouts


Look at the history of Morocco


Abdullah bin Yassin and the establishment of a call stationed


Ibn Yasin and the establishment of the State of marabouts


Andalusia draw Balemrabtin


Battle slide


The fall of the kingdoms of communities


Jihad political and military stationed


Stationed weakness then collapse


Part VIII : The Age of Unitarian


Mohammed bin Toumert and the establishment of a call Unitarian


Abdalmamn Ben Ali and the establishment of the State of Unitarian


The era of power in the State of Unitarian


Arc timeless battle


Battle of punishment and bitter defeat


Loss kingdoms of Andalusia


Weakness and the fall of the Unitarian


Part IX : The Kingdom of Granada and the fall of Andalus


The establishment of the Kingdom of Granada


Marine sons inherit the combined state in Morocco


Jacob Mansour Marini and struggle in Andalusia


Granada wrestling falls


Union of Christian kingdoms


Conflict in Granada


Jihad such as the fall of Granada


The fall of Granada


The fate of Muslims after the fall of Granada


Of life scientists in Granada


Part X : the history of Andalusia and a considerable pause


A look at the fall of civilizations and nations


Wars of yesteryear and today's wars


Hope of victory does not fade never Jzute


Palestine Today Andalusia yesterday


Indexes

الكتاب : قصة الأندلس من الفتح الي السقوط
المؤلف :د. راغب السرجاني
الناشر : مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع - القاهرة
عدد الأجزاء : 2 مجموعين في كتاب واحد
عدد الصفحات :800
الحجم :17.5م.ب.
معاينة الكتاب :Archive



لا شيء يُغني عن الكتاب بين يديك

اذا أعجبك الكتاب حاول أن تشتريه

الأربعاء، 11 ديسمبر 2013

كتاب : الحلل السندسية في الأخبار والأثار الأندلسية



شكيب أرسلان :وُلِدَ شكيب أرسلان في ليلة الاثنين التي توافق أول ليلة من رمضان سنة 1286هـ وسماه أبوه باسم شكيب، وهي تعني بالفارسية (الصابر) وهو ينتمي إلى أسرة عريقة تعيش في قرية الشويفات التي تبعد عن بيروت قرابة عشرة أميال، ولما بلغ شكيب الخامسة من عمره أحضر له أبوه معلمًا ليعلمه مبادئ القراءة والكتابة، ثم حفظ قدرًا من القرآن، ثم دخل مدرسة الأمريكان في بلدته الشويفات؛ فنال قسطًا من العلوم واللغة الإنجليزية، ثم التحق بمدرسة الحكمة في (بيروت) عام 1297هـ/ 1879م وتلقى فيها دروس اللغة العربية على يد (الشيخ عبد الله البستاني) اللغوي
المعروف.
ولم يكن شكيب أرسلان كغيره من الصبية، فقد كان يملك شعورًا فياضًا، وحسًّا مرهفًا، وعاطفة قوية، فبدأ يكتب الشعر وهو في هذه السن المبكرة، ثم رحل إلى (مصر) سنة 1308هـ/ 1890م والتقى بالشيخ (محمد عبده) والشيخ (علي يوسف) صاحب جريدة المؤيد، كما كانت له علاقات أدبية مع كبار الشعراء في
مصر أمثال: أمير الشعراء (أحمد شوقي) و(البارودي).. وغيرهما؛ فتأثر
بهم، واستفاد منهم.
نظر شكيب أرسلان حوله فوجد العالم الإسلامي مصابًا بداء التخلف والجهل، بينما تعيش البلاد الأوربية وأهلها عيشة هانئة؛ فأخذ يقلب صفحات التاريخ، ويستنطق الماضي العظيم يوم أن كان المسلمون طليعة موكب الحضارة يأخذون بأيدي الأمم نحو التقدم والازدهار، ويفد إلى بلادهم طلاب العلم من كل مكان، يتعلمون منهم وينقلون عنهم، ثم يرجعون إلى بلادهم التي أصابها الجهل وعمها الظلام، فينشرون العلم الذي تعلموه على أيدي المسلمين، وضع شكيب أرسلان يده على
جبهته، وأخذ يفكر ويسأل نفسه:

ما هي الأسباب التي أدت إلى ضعف المسلمين؟‍!
لماذا تأخروا وتقدم أهل أوربا رغم أن الإسلام دين العلم والعمل؟!
هل سر ضعف المسلمين وتأخرهم يرجع إلى ابتعادهم عن دين الله وعدم التزامهم بأوامره؟!
كيف يمكن أن يلحق المسلمون بركب الحضارة مع المحافظة على دينهم الإسلامي الحنيف؟!
أسرع (شكيب أرسلان) إلى قلمه وأوراقه، وأخذ يجيب عن كل هذه التساؤلات التي تحيره وتقلقه؛ فرأى أن المسلمين إذا أرادوا أن يصعدوا إلى أعلى درجات سلم المجد فالحل هو الجهاد بالمال والنفس، وأن خير وسيلة للوصول إلى المعرفة العلمية والدينية والأخلاقية هو الالتزام بما جاء في كتاب الله؛ القرآن الكريم، وإذا أراد المسلمون أن يتقدموا إلى الأمام، فعليهم أن يكفوا عن الكلام ويسارعوا إلى العمل.
ورأى شكيب أرسلان أن العدو الأول للإسلام والمسلمين هو الجهل، وأن ارتفاع نسبة الأمية هي السبب في تأخر المسلمين، وعليهم أن يحاربوه بكل ما يملكون، وفي النهاية استطاع شكيب أرسلان أن يقدم للمسلمين في جميع أنحاء العالم الإسلامي كتابًا من أعظم الكتب وهو (لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم) بأسلوب سهل ممتع؛ لكي يوقظ الأمة الإسلامية من سبات الجهل والتأخر.
ولم يكن هذا الكتاب وحده الذي كتبه أمير البيان شكيب أرسلان بل كتب كتبًا عديدة عن الإسلام والمسلمين تصل إلى خمسين كتابًا لا يزال بعضها غير مطبوع من أهمها كتاب (حاضر العالم الإسلامي) و(تاريخ غزوات العرب) و(الحلل السندسية في الحلة الأندلسية) و(عروة الاتحاد بين أهل الجهاد).. وغيرها من الكتب والمقالات والدراسات العديدة.
وسافر شكيب إلى أماكن عديدة، فرحل إلى (الأستانة) حيث التقى بالمصلح الكبير (جمال الدين الأفغاني) وتأثر بأفكاره، ثم سافر إلى فرنسا سنة 1310هـ/ 1892م، ثم إلى ليبيا حيث انضم إلى المجاهدين المسلمين الذين كانوا يحاربون الإيطاليين، وكتب من هناك إلى مختلف الجهات الإسلامية يحث المسلمين على نجدة إخوانهم أبناء
ليبيا، وحث أبناءها على البذل والفداء، وتعاون مع الشيخ محمد رشيد رضا وكتب أربعين افتتاحية في جريدة (المؤيد) حول هذه القضية، وسافر إلى المدينة المنورة
سنة 1914م لينشئ مدرسة فيها، كما أنه قاد فرقة من المتطوعين ليحارب إنجلترا وحلفاءها في الحرب العالمية الأولى، وأسس جمعية (هيئة الشعائر الإسلامية) في ألمانيا سنة 1924م، وأصدر جريدة (الأمة العربية) باللغة الفرنسية في(جنيف) ليدافع على صفحاتها عن قضايا أمته.

وظل شكيب أرسلان يكتب عن أحوال المسلمين وقضاياهم ومشاكلهم حتى توفي عام 1366هـ/ 1946م، فصمت اللسان الذي دافع طويلاً عن قضايا الإسلام والمسلمين شرقًا وغربًا بعد ما أدى ما عليه.
المقال الأصلي من موقع موسوعة الأسرة المسلمة
شكيب أرسلان في ويكيبيديا من هناااااااااااا  
 نقدم لكم اليوم إحدى تحف التراث العربي لكاتبنا الكبير الأمير شكيب أرسلان

كتاب :الحلل السندسية في الأخبار والآثار الأندلسية
عدد المجلدات :2
الصيغة: pdf
الناشر : محمد المهدي الجبالي صاحب المكتبة التجارية الكبري بفاس المغرب
طبعة : المطبعة الرحمانية بمصر
  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقرآة الكتاب أو التحميل من google drive
الجزء : الأول       الثاني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 

لتحميل الكتاب مضغوط في ملف واحد

google drive

mideafire

depositfiles

Archive