نداء البرارى...جاك لندن (مترجم)
"نداء البراري" هي رواية جاك لندن الأولى، وقد نشرت في عام 1903 وحققت نجاحاً عالمياً باهراً، وبذلك حققت لمؤلفها الشباب مكانة بصفته واحداً من أكثر المؤلفين شهرة على مدى العصور.وتقوم القصة على تجربة جاك لندن الشخصية في مناطق القفار المتجمدة بشمال كندا، حين حاول تحقيق الثراء والفرار من حياة العمال المضنية، شأنه في ذلك شأن آلاف الأشخاص الآخرين، الذين تدفقوا على منطقة كلونديك بحثاً عن الذهب.
وقد واءمت هذه البقاع ذات الطابع العدواني أهداف القصة تماماً، ففي أرجاء تلك المساحات الخاوية القاسية تتجه كل الجهود نحو المحافظة على البقاء، ويكون أهم ما يميز هذه الجهود هو مدى الاقتصاد الفعال للطاقة البدنية على البقاء، ويكون أهم ما يميز هذه الجهود هو مدى الاقتصاد الفعال للطاقة البدنية والجهد جنباً إلى جنب مع سرعة البديهية. وينطلق هذا على الأفراد والكلاب معاً، حيث يحتاج الطرفين إلى تبادل الود والاحترام لضمان مجرد البقاء على قيد الحياة.
وتدور أحداث هذه القصة حول الكلب بك الذي انتزع من رفاهية المدينة في منزل القاضي بكاليفورنيا ثم دفع به إلى ذلك العالم، الوحشي لتجارة الكلاب إلا أنه-على أقل-كان محظوظاً، حيث عمل ضمن فريق للكلاب وتحت مراقبة أعين خبيرة وأيد مدربة، مما أتاح له أن يتخطى تلك العواقب المشئومة التي تعرض لها نتيجة لطباع الملاك وجعلهم، إلى جانب عدم خبرتهم، وهذا المزيج من الود والوحشية الذي يظهر بين شخصيات الكتاب في النواحي الإنسانية، يبدو أيضاً بين الكلاب، حيث يشكل كفاحها من أجل السيطرة، وكذلك يشكل كبرياؤها وعواطفها نوعاً من النسيج المتشابك للعلاقات الاجتماعية.
للتحميل نداء البرارى
وقد واءمت هذه البقاع ذات الطابع العدواني أهداف القصة تماماً، ففي أرجاء تلك المساحات الخاوية القاسية تتجه كل الجهود نحو المحافظة على البقاء، ويكون أهم ما يميز هذه الجهود هو مدى الاقتصاد الفعال للطاقة البدنية على البقاء، ويكون أهم ما يميز هذه الجهود هو مدى الاقتصاد الفعال للطاقة البدنية والجهد جنباً إلى جنب مع سرعة البديهية. وينطلق هذا على الأفراد والكلاب معاً، حيث يحتاج الطرفين إلى تبادل الود والاحترام لضمان مجرد البقاء على قيد الحياة.
وتدور أحداث هذه القصة حول الكلب بك الذي انتزع من رفاهية المدينة في منزل القاضي بكاليفورنيا ثم دفع به إلى ذلك العالم، الوحشي لتجارة الكلاب إلا أنه-على أقل-كان محظوظاً، حيث عمل ضمن فريق للكلاب وتحت مراقبة أعين خبيرة وأيد مدربة، مما أتاح له أن يتخطى تلك العواقب المشئومة التي تعرض لها نتيجة لطباع الملاك وجعلهم، إلى جانب عدم خبرتهم، وهذا المزيج من الود والوحشية الذي يظهر بين شخصيات الكتاب في النواحي الإنسانية، يبدو أيضاً بين الكلاب، حيث يشكل كفاحها من أجل السيطرة، وكذلك يشكل كبرياؤها وعواطفها نوعاً من النسيج المتشابك للعلاقات الاجتماعية.
للتحميل نداء البرارى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق