ونواصل ...
السؤال :
المجيب : Lee Ballentine
الجواب : 1
السؤال :
المجيب : Lee Ballentine
الجواب : 1
لحوالي عشر سنوات من منتصف 1940 الى منتصف 1950 ، الكاتب ألكسندر سولجنيتسين كان مسجونا وانتقل في العديد من السجون الروسية ومعسكرات الاعتقال ، وخلال هذا الوقت كان من المفترض طبعا لا يملك اي وصول للكتب ، وخلال هذا الوقت كتب اجزاء كبيرة من عمله يوم واحد من حياة ايفان دينيزوفيتش ، وانقذ اصدقائه مكتوباته عبر قطع من الورق وفي المظاريف والرسائل ، طبعا هو قرأ وكتب كتابه الاولى ابان كونه طالبا في الجامعة وايضا بعد ان خرج من المعتقل ، لكن معظم اهم اعماله المعروف والمعترف بها .والكتاب الذي نال من اجله جائزة نوبل للادب للعام 1970 كان قد كتبه مع انعدام امكانية قرائته لكتابات الاخرين .
ملاحظة المترجم : هناك جواب اخر في الموقع . يقول انه لا يمكن لكاتب عظيم ان يكتب شيئا عظيما دون ان يقرأ .. الحقيقة ان هذه هي معجزة القرآن . ان السيد الامي المبجل سيدنا محمد كتب اعظم الكتب بلا خلفية عن قرائته الكتب الاخرى والسابقة وحي الهي . اما في حالة البشر فانا اوافق الجواب الثاني الذي لم نترجمه لضيق الوقت والذي قلنا ان ملخصه انه لا يمكن ذلك والشواهد التاريخية ما عدا القرآن وكتاب الابريز للامام عبد العزيز الدباغ الامي الذي كتبه عنه فقيه مغربي كثيرة في ذلك منها ان الشاعر محمد الماغوط قرأ في السجن اثنا عشر الف كتاب ، و ليسكانو الامريكو لاتيني ايضا ، وابن تيمية و دوستويفسكي .
ونقتبس من الاخير كلامه الاتي في رسالة لاخيه ميشا يدعوه فيه بتوسل ان يرسل له الكتب وهو في الكولاغ :
ملاحظة المترجم : هناك جواب اخر في الموقع . يقول انه لا يمكن لكاتب عظيم ان يكتب شيئا عظيما دون ان يقرأ .. الحقيقة ان هذه هي معجزة القرآن . ان السيد الامي المبجل سيدنا محمد كتب اعظم الكتب بلا خلفية عن قرائته الكتب الاخرى والسابقة وحي الهي . اما في حالة البشر فانا اوافق الجواب الثاني الذي لم نترجمه لضيق الوقت والذي قلنا ان ملخصه انه لا يمكن ذلك والشواهد التاريخية ما عدا القرآن وكتاب الابريز للامام عبد العزيز الدباغ الامي الذي كتبه عنه فقيه مغربي كثيرة في ذلك منها ان الشاعر محمد الماغوط قرأ في السجن اثنا عشر الف كتاب ، و ليسكانو الامريكو لاتيني ايضا ، وابن تيمية و دوستويفسكي .
ونقتبس من الاخير كلامه الاتي في رسالة لاخيه ميشا يدعوه فيه بتوسل ان يرسل له الكتب وهو في الكولاغ :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق