الخميس، 10 يوليو 2014
عن قوة الضعف
الاثنين، 7 يوليو 2014
حكايات النوم أحمد خالد توفيق
الثلاثاء، 10 سبتمبر 2013
قهوة باليورانيوم … أحمد خالد توفيق
يتكون الكتاب من عدة مقالات نقدية ، ساخرة ، تنبش فى فكر كل إنسان ، وينبش الكاتب فى حياته هو شخصياً ، عارضاً للقرآء مقتطفات من حياته .
يتميز أسلوب الكاتب بالفكاهه ، والنقد وإن كان النقد هذا أحياناً ما يوجهه هو إلى نفسه ، أو إلى تصرفاته فى بعض من المواقف التى تعرض لها فى حياته .
من يحب المقالات الساخرة ، سيجد جل متعته بهذا الكتاب الذى يحتوى على المقالات القريبة من قالب الحياة اليومية لكل مواطن مصرى أو عربى يعيش فى هذا المجتمع .
مقدمة الكتاب :
المنطقة 51 .. مخلوق روزويل .. دوائر المحاصيل .. الاختطاف .. الأطباق الطائرة .. مسدسات الليزر ..
هذه هى مفردات ثقافة الفضاء التى يحملها كل منا فى عقله منذ بداية القرن العشرين تقريباً ، وهى ثقافة صارت مجمدة جداً وقوية جداً . عام 1898 كتب هـ .ج . ويلز قصته ( حرب العوالم ) فصار الأمر مفروغاً منه ، وصار الناس يرون الكائنات الفضائية فى كل مكان . انتشرت مجلات الخيال العلمى وقصص الخيال العلمى ، وسادت ثقافة الأطباق الطائرة . سوف يأتون من المريخ بالذات .. سوف يكون لونهم أخضر ولهم ثلاث أعين وهوائى على رأسهم ومسدسات تطلق عصارة خضراء .. إنهم أوغاد يريدون احتلال الارض لأن مواردنا ما زالت بكراً بالنسبة لمواردهم ..
ظهرت مجلات سوبرمان ومعها صار الكون يعج بالكواكب ..
هذا كوكب زوس وهنا كوكب بلغور وهذا كوكب يوتان .. هذا كوكب سكانه غير مرئيين وهذا كوكب سكانه يطيرون .. وهذا كوكب سكانه يتنفسون النوشادر .. الخ .. كل الكائنات الفضائية كانت تراقبنا بجهاز الرصد ولهذا كلهم يجيدون لغتنا ( أى لغة ؟ .. طبعاً هى الإنجليزية ) .. استكملت أفلام الخيال العلمى المهمة ، ثم بدأ كثيرون يلتقطون صوراً لأطباق طائرة ، وبدأ الفضائيون يخطفون البعض .. البعض الذين يعودون ليحكوا عن أجهزة غريبة وحقن عجيبة اخترقت أجسادهم .. فى الوقت نفسه راح الفضائيون يرسمون دوائر محاصيل لا يعرف أحد الغرض منها ..
فيما بعد اجتاحت مسلسلات ستار ترك وغيرها أذهان الناس .. عملية غسيل مخ دامت عقوداً حتى صارت الكائنات الفضائية فى كل مكان ، ثم جاءت أفلام حرب الكواكب .. معها صار كل طفل يعرف تاريخ الامبراطورية والقوة ولوك سكاى ووكر ودارث فيدر . هذه شخصيات واقعية أكثر مننا جميعاً .
فصول الكتاب :
الفصل الأول : أين ذهب الجميع ؟
الفصل الثانى : رمضان جانا
الفصل الثالث : حارس البوابة
الفصل الرابع : قصة مرعبة
الفصل الخامس : أماركورد
الفصل السادس : مرحباً بكم فى سيرك ( أبو شفة )
الفصل السابع : خداع النفس فن
الفصل الثامن : قرب الجبل امرأة مرحة
Mekarrenn Mefarrenn الفصل التاسع :
الفصل العاشر : تاريخ للكبار فقط
الفصل الحادى عشر : كائنات مهددة بالانقراض
الفصل الثانى عشر : لا تقرأ هذا المقال
الفصل الثالث عشر : مقال مثير للغرائز
الفصل الرابع عشر : مقالات نقدية
الفصل الخامس عشر : بحب السيما
الفصل السادس عشر : إنفكتوس : أنا قبطان سفينة روحى
الفصل السابع عشر : 711
الفصل الثامن عشر : إميلى : عشق التفاصيل الصغيرة
الفصل التاسع عشر : تان تان
معلومات الكتاب :
اسم الكتاب : قهوة باليورانيوم
المؤلف : د. أحمد خالد توفيق
الناشر : دار ليلى كيان كورب للنشر والتوزيع
الحجم : 14.73 ميجا بايت
الجمعة، 8 فبراير 2013
حكايه الغرفه 207 …. احمد خالد توفيق
ستيفن كنج :
" بالإضافة إلي قصص دفن الأحياء ،
علي كل كاتب رعب أن يقدّم قصة واحدة علي الأقل عن غرف الفنادق المسكونة ،
لأن غرف الفنادق أماكن مخيفة بطبعها .
تخيل كم من الناس نام في الفراش قبلك ؟ كم منهم كان مريضاً ؟
كم كمهم كان يفقد عقله ؟
كم منهم كان يفكر في قراءة بضع آيات أخيرة من الكتاب المقدس
الموضوع في درج الكومود بجوار الفراش
قبل أن يشنق نفسه في خزانة الملابس بجوار التليفزيون ؟
بالفعل غرف الفنادق أماكن مرعبة . وأكثرها إرعاباً هي الغرفة 207 .
.
في هذه الغرفة تحتشد أشنع مخاوفك التي داريتها حتي عن نفسك منذ كنت طفلاً ..
في هذه الغرفة يتلاشي الحاجز بين الحقيقة والوهم ..
بين المخاوف المشروعة والكابوس ..
في هذه الغرفة يتلاشي الحاجز بين الماضي والمستقبل ..
وبين ذاتك والآخرين .. لا تتلصص ولا تختلس النظر عبر ثقب المفتاح ..
فقط فلتدر مقبض الباب في هدوء وحذر ..
ولتدخل الغرفة رقم 207
تحميل روايه حكايه الغرفه 207
الأربعاء، 6 فبراير 2013
قوس قزح … احمد خالد توفيق
أحمر ..برتقالى .. أصفر .. أخضر ..أزرق .. نيلى .. بنفسجى.
اليوم نحكى لك كيف أن قوس القزح قد يكون مخيفا ..
كيف تصير الألوان مرعبة أو على أقل تقدير ليست كما وجدت فى خيالات طفولتنا ..
أحمر ..برتقالى .. أصفر .. أخضر ..أزرق .. نيلى .. بنفسجى.قوس قزح ..
وسبع قصص تحكى عن الألوان ..
سبع حكايات عن قوس قزح .