يبكيها أخوها...... الطفله لمياء .. ماتت من البرد
هناك بين الثلج الأبيض حيث أغلى أمنية للحر هي الحرية وللأسير الموت !
يحكي لي بعض أسرى جند بشار انهم كانوا يغمى عليهم داخل العنابر
كلما سمعوا أصوات الجند تقترب من ابوابهم لا يعلمون أيهم سيجرونه للتعذيب.
من ضمن آلات الاعدام انهم يلفون الشخص في اطار السيارات ويلقونه على
منزل آخره
اشواك تقطع جسده
ومثقاب كهربائي ( شنيور)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق