هذا مطلع لاغنية ضحكنا بها يوما عندما عرضت فى "كرنافال فى دشرة "للمثل عثمان عريوات مع بعض التصرف حيث كانت تعرض صورة البلديات فى وقت "خير راسى منو" فى هذه السنوات كانت الدائرة لمخيرة تملك الة راقنة "داكتيلوا" صالحه ،وقتها كان يكفى يوم لاستخراج بطاقة التعريف الوطنية واذا عنك معريفه تخرجها وانت قاعد .
اما اليوم وما ادارك ما اليوم فى عصر المعرفة والتكنولوجيا و و و وكل هذا الكلام الكبير نتاع لقرن الواحد والعشرين اصبحت اعادة استخراج...
اعادة استخراج يعنى "كوبى كولى" بطاقة التعريف الوطنية فى دائرة تمنراست يتطلب منك تستنى شهرين متتابعين اذا سار كل شئ على ما يرام بين قوسن "قول بين عشرة اقواس" .
لم اصدق عيناى وانا اقرا الوصل الممنوح لى بعد ان دفعت ملف البطاقة والبطاقة القديمه فسالت الموظفة "ومسكينة تعود ادماج برك" ربما تكون اخطات فجانى الجواب من احد المواطنين المساكين "انا عندى اربعة اشهر" قلت له :كيف راك داير قالك انا عندى البرمى .
لا حول ولا قوة الا بالله
بطاقة التعريف الوطنية يلزمها كل هذا الوقت ،والله كان راهم ينقشوها على الحجرة ما تلحق كل هذا الوقت
ملاحظة :بطاقة التعريف العادية اى البساط الاخضر وليست البيومترية "باه نكونوا متفاهمين"
وزير الداخلية كل يوم فى ملتقى او فى ندوه او فى اى لمه رسميه لو غير رسميه يقول باننا وفرنا كل الامكانيات المادية والبشرية للجماعات المحلية لكن يا وزير الداخلية النتائج تقول عكس ذالك اذا كان البساط الاخضر يلزمه كل هذا الوقت لكى تعيد استخرج واحده جديدة "تكوفرى بها روحك" كل عشر سنين.
والخلاصة هى ياما ان وزير الدخلية يخرط ،ياما الموارد البشرية فى الدائرة تم جلبها من مجتمعات بدائية يلزمها عشرين قرن لكى يتاقلم مخها البسيط مع كل هذه الامكانيات التكنولوجية الحديثة ، ياما ان الامكانيات المادية بدائية لم تتح للنوابغ فى الدائرة من التحكم فيها بحكم تكوينهم العالى.
ام ان العمل كله يقوم به اصحاب عقود الادماج والتشغيل ...واصحاب الكفاءاة المؤهلة خدتمها تقبض الدراهم كل شهر والتقوعير عندهم الحق لانهم يعملون فى النازا.
وفى كل الحالات رجاء من والى ولاية تمنراست والى ولاية تمنراست والى ولاية تمنراست "عودتها بلعانى باش يسمعنى"و وزير الداخلية انهم يرجعوا لننا المتريال القديم (الداكتيلوا واستنسيل) حتى يجى نهار و تتكرم اليابان وتصنع لنا ربوات يقومون بالعمل بدل موظفي العصر الحجرى الى راه يجند فيهم وزارة الداخلية .
28/10/2011
اما اليوم وما ادارك ما اليوم فى عصر المعرفة والتكنولوجيا و و و وكل هذا الكلام الكبير نتاع لقرن الواحد والعشرين اصبحت اعادة استخراج...
اعادة استخراج يعنى "كوبى كولى" بطاقة التعريف الوطنية فى دائرة تمنراست يتطلب منك تستنى شهرين متتابعين اذا سار كل شئ على ما يرام بين قوسن "قول بين عشرة اقواس" .
لم اصدق عيناى وانا اقرا الوصل الممنوح لى بعد ان دفعت ملف البطاقة والبطاقة القديمه فسالت الموظفة "ومسكينة تعود ادماج برك" ربما تكون اخطات فجانى الجواب من احد المواطنين المساكين "انا عندى اربعة اشهر" قلت له :كيف راك داير قالك انا عندى البرمى .
لا حول ولا قوة الا بالله
بطاقة التعريف الوطنية يلزمها كل هذا الوقت ،والله كان راهم ينقشوها على الحجرة ما تلحق كل هذا الوقت
ملاحظة :بطاقة التعريف العادية اى البساط الاخضر وليست البيومترية "باه نكونوا متفاهمين"
وزير الداخلية كل يوم فى ملتقى او فى ندوه او فى اى لمه رسميه لو غير رسميه يقول باننا وفرنا كل الامكانيات المادية والبشرية للجماعات المحلية لكن يا وزير الداخلية النتائج تقول عكس ذالك اذا كان البساط الاخضر يلزمه كل هذا الوقت لكى تعيد استخرج واحده جديدة "تكوفرى بها روحك" كل عشر سنين.
والخلاصة هى ياما ان وزير الدخلية يخرط ،ياما الموارد البشرية فى الدائرة تم جلبها من مجتمعات بدائية يلزمها عشرين قرن لكى يتاقلم مخها البسيط مع كل هذه الامكانيات التكنولوجية الحديثة ، ياما ان الامكانيات المادية بدائية لم تتح للنوابغ فى الدائرة من التحكم فيها بحكم تكوينهم العالى.
ام ان العمل كله يقوم به اصحاب عقود الادماج والتشغيل ...واصحاب الكفاءاة المؤهلة خدتمها تقبض الدراهم كل شهر والتقوعير عندهم الحق لانهم يعملون فى النازا.
وفى كل الحالات رجاء من والى ولاية تمنراست والى ولاية تمنراست والى ولاية تمنراست "عودتها بلعانى باش يسمعنى"و وزير الداخلية انهم يرجعوا لننا المتريال القديم (الداكتيلوا واستنسيل) حتى يجى نهار و تتكرم اليابان وتصنع لنا ربوات يقومون بالعمل بدل موظفي العصر الحجرى الى راه يجند فيهم وزارة الداخلية .
28/10/2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق