الخميس، 31 مايو 2012

الله لا يزيد اكثر"الطرق"

الله لا يزيد اكثر *** انا عيت عيت ما نصبر

نسيت من عناها لكن وصانا الى هذه المرحله فكل شئ فى بلادى مشلول بنسبة مليون فى المئه صحه بنيه تحتيه حراك سياسى كل شئ والكل يريد ان يحدث شئ ولم يستقر الامر على ماذا نريد ،اصلاحات ،تغيير(الله غالب عقولنا وتشلت) المهم نريد ان يحدث شئ ينقذنا من هذا الضلال المبين (اصلاحات تغيير ،بناء) المهم ان لا يقول لى احد نريد تدعيم فاصبحت معقد من هذه الكلمه فاذا دعمنا ماهو قائم فكاننا من احتمى من الرمضاء بالنار ويكفى ما جنيناه من الدعم الفلاحى .
والله لا يزيد اكثر
حاله الطرقات اذا صح تسميتها طرقات اذ هى فى الواقع دروب واجزم ان

الطرقات التى رصفت فى عهد الرمان افضل من طرقات اليوم والغريب ان جل الطرقات تم تزفيتها حديثا ، وما نعرف هل من يقومون بمراقبة انجازها تحصلوا على شهاداتهم دون اى مجهود اى بفضل الحجابات والكتيبة على الحيوط والطوابل ، ام ان الدراسه الاكاديمية فى واد والتطبيق فى واد اخر ، ام ان المواد المستعمله لا تخضع للمعايير المعمول بها فى الدول الفقيرة مثل مالى والصومال ( ويرحم والديكم لا يقول لى احد الشمس والريج والسخانه) لان هذه العوامل لم تخلق لنا فقط السخانه موجوده حتى فى مريكان واكثر منا ، وحتى مشروع الطريق السيار (الى قال عليه الوزير مشروع القرن) وهذا فاش فالحين غير مشروع القرن ..مشروع القرن والقرن عندنا يدوم شهرين .المهم شفت فى نشرة الاخبار ان سيارة من صنع صينى لا هى برلى ولا ستروين نتاع بكرى ضربت احد جسوره دارت فيه طاقه. فى تمنراست الطريق يرصفوها الصباح ويحفروها عشيه ، وفى عين صالح خدموا طريق القدرون حشم من لبنوات عاد كى تفوت عليه سياره يلم روحوا على جه من الحشمه.
والله لا يزيد اكثر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق