طالما ظل الشيخ رفعت اسماعيل قادرآ على جعلك تسهر مع كتاب بدلآ من مشاهده التليفزيون او التسكع فى الطرقات , فهو مازال بصحه جيده … ومازال حيآ على الاقل …
ساحكى لكم الليله حكايتى مع براكسا حسناء المقبره … تعرفون حسناء النهار … تسمعون عن حسناء الشاطىء … حسناء المدرسه … لكن حسناء المقبره مصطلح فريد من نوعه .. ان لم يكن سخيفآ …
لماذا اسميتها كذلك ؟
الاجابه سهله .. لانها حسناء .. ولاننى قابلتها فى مقبره
اما ما حدث بعد ذلك فموضوع يطول شرحه وستجدون اجابته بعد قراءه القصه كامله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق