الملك إخناتون قد نتكون سمعت الاسم في كتب التاريخ القديم ونفرتيتي تلك التى تلخصت حكايتها في رأس يبوح بجمالها ولكن في هذا الكتاب تعيش القصة وتفاصيلها .. تسمعها من مؤيد ومعارض .. ممن يراه الملك الرقيق الشاب العابد الذي اتخذ الحب شريعة لحياته فبني لها مدينة أسوارها من السلام وعقابها الحب ويحوطها الإله الواحد برعايته .. أو تسمع القصة من آخر يراه مارق خارج عن الدين والتقاليد وبين هذا وذاك تكن الحقيقة التى لا نعرفها .
. قد نشعرها او نستشفها من وراء السطور لكنها تبقي سر كامن في قصور الملك العابد العائش في الحقيقة.
. قد نشعرها او نستشفها من وراء السطور لكنها تبقي سر كامن في قصور الملك العابد العائش في الحقيقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق