نظر إلي ما آلت إليه حال القصة القصيرة علي يد جيل جديد من الكتّاب .. فيهولني ما أري ويوجعني .. وأنا لست هاوى نبش بين خرائب الأدب .. لكنّ مشاركتي في عضوية قراءة النصوص القصصية والروائية باتحاد الكتّاب العرب في سوريا جعلتني منذ سنوات عديدة .. علي تماس مع ما يبعث به الكتّاب للنشر علي هذا الاتحاد .. من داخل سوريا .. وذلك من أرجاء عديدة من الدنيا العربية من مشرقها ومغربها .. فرأيت القصة القصيرة علي قصرها تقطّع .. تجزّأ .. يقلب عاليها سافلها .. تكتب بلغة البرقيات .. فتعنون أقسامها .. ثم يريد الكاتب لهذه ال* .. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة ممتعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق