لن أقدم لهذه المسرحية بتعريف لوايلد - الذي هو غني عن التعريف ، ومن لا يعرفه سيسهل عليه أن يجد له ما يشفي غليله في النت . سأقدم للمسرحية بشيء من ذاتي أقوله لن تجدوه بلا شك في طول النت وعرضه على هول الطول والعرض إياه .
العنوان مستفز قليلا لأي اخت مارة من هنا . الواقع أنني كونت انطباعا عن وايلد أنه مشاغب من نوع راق . لكنه مشاغب . صورته في الواقع تظهر أنه مشاغب . لم أصدق أبدا أن أناقته هذه صادقة ونابعة من حقيقة كونه فعلا أنيقا . لا يبدو لي ذلك . أنظروا إليه . لا تحولوا بصركم عنه لخمس دقائق . وستحسون بما اتحدث عنه .
كان من عوائدي التي خسرتها أنني أقرأ الكتاب وحين أعجب به إعجابا يجعلني أتوقع كاتبه من طينة غير طينتنا أبحث عن صورة له ، ودائما أتفاجأ أنه مثلنا . كأنني فعلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق