تقتضي متغيرات الحياة في مختلف مجالاتها أن نرتقي بالحوار والحديث بيننا، وندرك أن الحوار فن له عناصره التي يجب أن نتعلّمها ونعمل بها، كما يجب أن ندرك بأن الحديث هو أيضا فن يجب أن نعرف أدبياته.. فهل تساءلت يوما إن كنت شخصا يعرف إدارة الحديث وقادرا على الحوار؟ ألم تشتكي يوما من شخص لا يمتلك اللياقة واللباقة في الحديث ولا يدرك حدود الكلام والخطوط التي يجب احترامها في الحوار. تقدّم هذا الكتاب لكل من يؤمن أن الحوار والحديث من الفنون التي يجب أن نرتقي بها في تفاصيل حياتنا اليومية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق