قد شهد التاريخ حركات اندفاع وشعوب وجماعات , خرجت من مواطنها الاصليه الى حيث استقرت فى ارض جديده صنعت فيها اوطانها , وحملت معها عناصر من مقومات حياتها الاولى , واقتبست فى الوقت نفسه ما وجدته صالحا للبقاء والتطور من مقومات الحضاره الاصليه فى الارض الجديده ,
ومن هذه الحركات الكبرى التى غيرت وجه التاريخ خروج الشعوب التركيه من مواطنها الاصليه وتسربها احيانا واندفاعها احيانا اخرى الى غربى اسيا ةشرقى اوروبا ووسطها
وهى حركه امتدت من القرن العاشر الى القرن السابع عشر الميلادين , وكانت نقطه تحول حين اعتنق الاتراك الاسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق