هذا المطر ليس عاديّاً ..
فقُدومه يعني الكثير لهذا الرصيف ،
الأزهار تُغني والتربة ترقص على أنغام إيقاعه ، إنه يصنع كل هذا الاخضرار المُحيط من حولي ،
ويعطي هذا التوت المنسدل لذّته ، كم أغبط النباتات لأنها تستطيع أن تعتمد على الماء كمصدر لحياتها،
والرب لن ينساها بالتأكيد ، هو راضٍ عنها ، فالسماء تُمطر
وقد نالت الرواية على جائزة أدبية حين اشتركت في مسابقة احتوت على العديد من الروايات من مختلف الدول العربية ، وحصلت على المركز الأول من لجنة التحكيم ، لكنها لم تنل جائزة تلك المسابقة ( طبع الرواية على نفقة مدير المسابقة ) بسبب الاختلاف ما بين كاتب الرواية وبين مُدير تلك المسابقة على مكان طبعها ، وهذا ما جعل الكاتب يقوم بطباعتها على ( نفقته الخاصة ) لكي لا تتأخر أكثر مما ينبغي.
تحميل روايه شارع برايندلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق