على اثر انهيار الاشتراكيه وتفرد الولايات المتحده الامريكيه بالهيمنه على مصائر العالم كقطب اوحد , تبارى منظرو الرأسماليه لتسويغها وتسويقها وفق نهج ذرائعى غير برىء ايديلوجيا وغير علمى معرفيآ
فظهرت كتابات تتحدث عن نهايه التاريخ واخرى عن صراع الحضارات تستهدف تكريس الامر الواقع والمصادره على قونين التاريخ فى حتميه الحركه والتغيير
فى هذا الكتاب انعاش للذاكره بتقديم تأريخ بانورامى للفكر الاشتركى وتطبيقاته وتجاربه , والاهم تبيان تفسير نجاح بعض تلك التجارب والوقوف على علل واسباب اخفاقات البعض الاخر بهدف استشراق مستقبل الاشتراكيه فى ظل الصراع الراهن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق