ما الذي يمك ان نغيره لكي نساعد أطفالنا على تحقيق النجاح في الحياة؟ و ما العوامل المؤثرة التي تجعل من يتمتع بمعامل ذكاء مرتفع على سبيل المثال، يتعثر في الحياة بينما يحقق آخرون من ذوي الذكاء المتواضع نجاحا مدهشا؟
إنني أذهب في هذا الصدد إلى أن هذا الاختلاف يكمن، في حالات كثيرة، في تلك القدرات التي نسميها هنا " الذكاء العاطفي the emotional intelligence " و الذي يشمل ضبط النفس و الحماس و المثابرة و القدرة على تحفيز النفس. و هذا المهارات يمكن تعليمها لأطفالنا لنوفر لهم فرصا أفضل، أيا كانت ملكاتهم الذهنية.
سنكون قد وصلنا الى نهاية الرحلة، إذا فهمنا معنى و كيفية ربط الذكاء بالعاطفة.
القسم الأول من الكتاب يتناول آخر اكتشافات تركيبة المخ العاطفية (تعقيب: في ثقافتنا هناك فرق بين المخ أو الدماغ و العقل، قال تعالى " لا يعقلون." الآية، و قال " فرحوا بما عندهم من العلم" الآية)، التي تقدم تفسيرا لتلك اللحظات الأكثر تحييرا في حياتنا و التي تهيمن فيها مشاعرنا على عقولنا.
القسم الثاني من الكتاب يشرح كيف تدخل معطياتنا العصبية في تشكيل المهارة الأساسية لممارسة الحياة و التي يسميها " الذكاء العاطفي".
القسم الثالث من الكتاب يبحث في بعض الاختلافات الأساسية المترتبة على هذه القدرات، مثل كيف تتسبب العواطف المسمومة في تهديد صحتنا الجسدية و إصابتها بالمخاطر تماما كما يفعل التدخين.
القسم الرابع من الكتاب نتعلم منه دروس في الذكاء العاطفي بصفتنا أطفالا في منازلنا و طلابا في المدارس، يشكل الدوائر العاطفية التي إما أن تجعلنا أكثر تمرسا، و إما أكثر غباء فيما يتصل بأساسيات الذكاء العاطفي.
القسم الخامس من الكتاب يكشف ماهية المخاطر التي تنتظر من يخفقون في السيطرة على عالم العواطف، كمرض الاكتئاب أو الحياة المليئة بالعنف و حتى إدمان المخدرات.
إنني أذهب في هذا الصدد إلى أن هذا الاختلاف يكمن، في حالات كثيرة، في تلك القدرات التي نسميها هنا " الذكاء العاطفي the emotional intelligence " و الذي يشمل ضبط النفس و الحماس و المثابرة و القدرة على تحفيز النفس. و هذا المهارات يمكن تعليمها لأطفالنا لنوفر لهم فرصا أفضل، أيا كانت ملكاتهم الذهنية.
سنكون قد وصلنا الى نهاية الرحلة، إذا فهمنا معنى و كيفية ربط الذكاء بالعاطفة.
القسم الأول من الكتاب يتناول آخر اكتشافات تركيبة المخ العاطفية (تعقيب: في ثقافتنا هناك فرق بين المخ أو الدماغ و العقل، قال تعالى " لا يعقلون." الآية، و قال " فرحوا بما عندهم من العلم" الآية)، التي تقدم تفسيرا لتلك اللحظات الأكثر تحييرا في حياتنا و التي تهيمن فيها مشاعرنا على عقولنا.
القسم الثاني من الكتاب يشرح كيف تدخل معطياتنا العصبية في تشكيل المهارة الأساسية لممارسة الحياة و التي يسميها " الذكاء العاطفي".
القسم الثالث من الكتاب يبحث في بعض الاختلافات الأساسية المترتبة على هذه القدرات، مثل كيف تتسبب العواطف المسمومة في تهديد صحتنا الجسدية و إصابتها بالمخاطر تماما كما يفعل التدخين.
القسم الرابع من الكتاب نتعلم منه دروس في الذكاء العاطفي بصفتنا أطفالا في منازلنا و طلابا في المدارس، يشكل الدوائر العاطفية التي إما أن تجعلنا أكثر تمرسا، و إما أكثر غباء فيما يتصل بأساسيات الذكاء العاطفي.
القسم الخامس من الكتاب يكشف ماهية المخاطر التي تنتظر من يخفقون في السيطرة على عالم العواطف، كمرض الاكتئاب أو الحياة المليئة بالعنف و حتى إدمان المخدرات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق