اذا كان إنسان هذا العصر ، عصر الذرة والاكتشافات الفضائية لا يفكر بما يعترض سبيل عقله وإدراكه من مصاعب خاصة فى هذا القرن ، فلا بد له أن يتأمل فى ماهية عقله وطاقته المستمدة لانفعالتها واستجاباتها الإدراكية والسلوكية من المؤثرات الخارجية ، والداخلية التى يتعرض لها يومياً عقله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق