غاب تشي غيڤارا و بقيت أفكاره و مآثره شعلة تنير درب المناضلين في العالم في سعيهم إلى التّحرّر من ربقة السيطرة الامبرياليّة و الاستعمارية الجديدة و الرجعية المحلية. غاب و لكنّه ظلّ حيّاً يُلهم ثوّار العالم و شبابه و الرومانطيقيقيين الذين شاؤوا أن يشاركوه أحلامه.
كان غيڤارا مُناضلاً كبيراً و ثائراً حقيقيّاً، و حالما أُخِذَ بأحلامه الكبيرة إلى درجة أن الواقع ضاق بها فخذلها و خذله، فكان استشهاده.
الآن، وبعد استشهاد تشي، وتبلور دوره في الثورة الكوبية وفي الحركة الثورية للقارة الاميركية، اصبح بحق احد اكبر رموز النضال الذي لا يلين، النضال الذي لا يني يضوع تفانيا واخلاصا وثوروية وحبا للبشرية وحلما بمشرقات مستقبلها.
كان غيڤارا مُناضلاً كبيراً و ثائراً حقيقيّاً، و حالما أُخِذَ بأحلامه الكبيرة إلى درجة أن الواقع ضاق بها فخذلها و خذله، فكان استشهاده.
الآن، وبعد استشهاد تشي، وتبلور دوره في الثورة الكوبية وفي الحركة الثورية للقارة الاميركية، اصبح بحق احد اكبر رموز النضال الذي لا يلين، النضال الذي لا يني يضوع تفانيا واخلاصا وثوروية وحبا للبشرية وحلما بمشرقات مستقبلها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق