تركز فصول الكتاب على نظريات التطور ومختلف التأويلات لتاريخ الأرض. وأحد هذه الفصول مخصص لمناقشة أفكار (فيلكوفسكي) الذي حاول أن يوفق بين المعرفة العلمية والدين. وخصص المؤلف فصلاً آخر لشرح أسس التقسيم الخماسي للكائنات وهو التقسيم الذي حل محله تصنيف الطبقات العليا. وفي الباب الثالث من الكتاب الذي هو بعنوان (كائنات غريبة وأمثلة التطور) يقدم جوولد ببراعة قصصاً عن تطور الكائنات الحية مثل المحار، والذباب القاتل لأمه، وقصة الأيل الإيرلندي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق