هارون الرشيد - هو لون جديد من الثقافة التاريخية، وترجمة شانقة لحياة هذا العاهل العظيم الذى طبقة شهرته الأقطار، وكان يحكم دولة عربية .اتسعت رقعتها حتى فاقت مساحة أوربا، وبلغت حضارة الإسلا م أوجها فى عصره الذهبى، ودانت له الممالك والأمصار، وخطب وده الملوك والأمراء. وكانت بغداد عروس المدن ، ودرة الدنيا، ومدينة النور والسلام .
وقد جلا مؤلف هذا الكتاب حياة الرشيد الخاصة والعامة، وصور فى تشويق عصره الذهبى من جميع نواحيه السياسية والأدبية والاجتماعية، وكشف عما فيه من محاسن وعيوب فى صراحة وصدق، وقدم هارون الرشيد انسانا وملكا وخليفة للمسلمين .
وعلى الرغم من أن عصره امتان بالأبهة والترف، فقد بلغت فيه العروبة أوج مجدها وكرامتها. وكان الشرق فى أيامه يحكم الغرب ويوجه مصانر الأمم، ويحمل مشاعل
العلوم والآداب والحضارة الانسانية.. فأجدر بنا فى كتاب الهلال أن نذكر الأمم العربية الآن بهذا المجد التالد، وما كان للعرب من قوة وصولة، وحرية واستقلال
وقد جلا مؤلف هذا الكتاب حياة الرشيد الخاصة والعامة، وصور فى تشويق عصره الذهبى من جميع نواحيه السياسية والأدبية والاجتماعية، وكشف عما فيه من محاسن وعيوب فى صراحة وصدق، وقدم هارون الرشيد انسانا وملكا وخليفة للمسلمين .
وعلى الرغم من أن عصره امتان بالأبهة والترف، فقد بلغت فيه العروبة أوج مجدها وكرامتها. وكان الشرق فى أيامه يحكم الغرب ويوجه مصانر الأمم، ويحمل مشاعل
العلوم والآداب والحضارة الانسانية.. فأجدر بنا فى كتاب الهلال أن نذكر الأمم العربية الآن بهذا المجد التالد، وما كان للعرب من قوة وصولة، وحرية واستقلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق