تخيل نفسك تناضل لتجد مخرجا من الأبواب الزجاجية لمركز تجارى مزدحم فى ليلة العيد ، وتحمل الكثير من اللفافات الهدايا ،ورأسك يدق وقدماك تبغضانك وتبغضان الحذاء الذى تلبسه ، وتكاد تموت جوعا فى هذه اللحظة إن لم تكن تحتضر فعلا من الظمأ ، وتحاول أن تخرج مفاتيح سيارتك وأنت تلقى نظرة خاطفة على موقف للسيارات مكتظ ، عندما يدصمك أنك قد نسيت أين أوقفت سيارتك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق