إن إهمية كتاب "قصة أعظم 100 اكتشاف علمى على مر العصور" تكمن في تقديمه لكمٍ هائلٍ من المعلومات العلمية القيمة في مجالات مختلفة (علوم الفيزياء والأرض والحياة) ضمن إطار أدبي قصصي ممتع وجذاب.فهو يحسسك بمعايشة أحداث كل قصة من قصص الإكتشافات المائة التي صاغت تفاصيل حياتنا المعاصرة ودخلت في صميم يومياتها وأحداثها، يسمح لك بالتعرف على شخوصها وأبطالها، والإطلاع على آرائهم ومواقفهم وأحياناً آراء ومواقف غيرهم تجاههم، الأهم من كل ذلك، يريك مدى ماتحلّوا به من صبر وعزم ومثابرة على مانووا تحقيقه في مجالاتهم المختارة_دائماً، وقابليتهم على اغتنام الفرص ببصيرة متقدة وتدبر مذهل صانعين صروحاً من الإنجازات الهائلة من أشياء كانت تافهة، أحياناً، وعديمة الجدوى بنظر غيرهم_ أحياناً أخرى
لم دراسه الإكتشافات؟ لأن الإكتشافات تحطط لاتجاه تطور الإنسان وتقدمه. اكتشافات اليوم ستصوغ عالم الغد. والاكتشافات المهمة تحدد الاتجاهات التي يأخذ العلم بها، ما يؤمن العلماء به، والكيفية التي تتغير بها نظرتنا للعالم على مر الزمن. فاكتشاف اينشتاين للنسبية عام 1905م غير فيزياء القرن العشرين تغييراً جذرياً من نوعه.
إن أهمية هذا الكتاب تكمن في تقديمه لكم هائل من المعلومات العلمية القيمة في مجالات مختلفة (علوم الفيزياء والأرض والحياة) ضمن إطار أدبي قصصي ممتع وجذاب. فهو يحسسك بمعايشة أحداث كل قصة من قصص الإكتشافات المائلة التي صاغت تفاصيل حياتنا المعاصرة ودخلت في صميم يومياتها وأحداثها، يسمح لك بالتعرف على شخوصها وابطالها، والإطلاع على آرائهم ومواقفهم، وأحياناً آراء ومواقف غيرهم تجاههم. الأهم من كل ذلك، يريك مدى ما تحلوا به من صبر وعزم ممثابرة على ما نووا تحقيقه في مجالاتهم المختارة-دائماً. وقابليتهم على اغتنام الفرص ببصيرة متقدة وتدبر مذهل صانعين صروحاًمن الإنجازات الهائلة من أشياء كانت تافهه، أحياناً، وعديمة الجدوى بنظر غيرهم-أحياناً أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق