الحرب الكبرى تحت ذريعة الحضارة : الحرب الخاطفة ... روبرت فيسك
أعجوبة، بك بأعاجيب نجا من الموت المحتم مرات ومرات، وهو يقتحم المواقع لينقل تفاصيل الأحداث في أفغانستان أو تفاصيل ويوميات الحرب الواقية الإيرانية أو الغزو الأميركي للعراق.
يأتي روبرت فيسك إلى الأماكن الساخنة بحماس أشبه بالجنون، يأتي من دون خلفيات سياسية، ويرسل التقارير بموضوعية وتجرد من دون تحيز لأي طرف أو شخصية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق