من أروع القصص القصيرة التي قرأتها لغادة رغم تحفظي على النزعة السوريالية أو الفانتازية في اسلوبها .. أذكر اني تأثرت كثيراً بقصة كانت إبان الاحتلال الفرنسي لإحدى الدول العربية ، حيث كان أكثر شخص يقطع أكبر كمية من الأذان للمواطنين يحصل على جائزة ما .. الكتاب جميل جداً لكنه يحتاج إلى مزاج خاص عند قرائته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق