حاول إيجاد مخارج ومبررات عديدة للخروج من كهنوتية الأحكام ،والحصول على تفسيرات للعديد من النصوص تناسب فكره الإنساني وكذلك رفضه لنصوص أخرى و أشار بذلك إلى أن ما يتماشى مع وجودية الإنسان فهو من الجمهورية وما يخالفها فهو من عمل الفقهاء وأفعال شوهت التاريخ الإسلامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق