الكاتب سلط الضوء على الحضارات القديمة اليونانيه والاغريقية وامتدادها بعد عصور الظلام في بلاد الغرب وكيف تبنوا الافكار ...وسلط الضوء على التخلف عند العرب ولماذا لم نتطور كما تطور الغرب واختلاف الثقافات ..انصح بقرأته رغم ان فيه بعض التكرار لبعض المواضيع الا اني اراها مفيدة لأن الكتاب عبارة عن مقابلات صحفيه وشئ طبيعي ان تتكرر بعض الأسئله
يكتب في صحيفة الرياض وعضو في مجلس الشورى السعودي. يحمل شهادة في الشريعة الإسلامية من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
له آراء جريئة في نقد الفكر العربي والإسلامي، ومواقف ايجابية تجاه الحضارة الغربية ودورها البارز في التأسيس لنقلة كبيرة على مستوى الوعي. لديه العديد من النظريات الفلسفية التي اطلقها من خلال كتاباته ومقابلاته. كما قدم للمكتبة السعودية والعربية عدة أبحاث كـ "القيادة والانقياد" و"العقل البشري" و"عبقرية الاهتمام" و"العلم و"مهارة الأداء" و"الكلال المهني"
ينادي البليهي في كتابه وأد مقومات الابداع، بالهُدى والرشد، والهُدى والرشد في مفهوم البليهي ومن خلال هذا الكتاب يتلخص في تنمية التفكير العلمي، وتشجيع التحليل بدلاً من التلقين، والابداع بدلاً من الاتباع، والدراية بدلاً من الرواية، والحوار بدلاً من الإلزام بحد السيف، واحترام الرأي الآخر، والتأكيد على لغة الحوار بين الثقافات والحضارات على أساس من الاحترام المتبادل والندية. فالاحترام المتبادل هو الوسيلة المهمة لاقامة علاقات عميقة، ورسم المستقبل الإنساني المشترك بين الشعوب وإرساء قواعد التفاهم العميق.
يعمل على إنجاز مشروع فكري ضخم حول تأسيس علم الجهل و حصون التخلف وعبقرية الاهتمام والعقل البشري: إمكاناته ونقائصه. له المئات من المقالات الصحفية التي عالج من خلالها الكثير من المواضيع المميزة. والعديد من المقابلات في وسائل الأعلا
له آراء جريئة في نقد الفكر العربي والإسلامي، ومواقف ايجابية تجاه الحضارة الغربية ودورها البارز في التأسيس لنقلة كبيرة على مستوى الوعي. لديه العديد من النظريات الفلسفية التي اطلقها من خلال كتاباته ومقابلاته. كما قدم للمكتبة السعودية والعربية عدة أبحاث كـ "القيادة والانقياد" و"العقل البشري" و"عبقرية الاهتمام" و"العلم و"مهارة الأداء" و"الكلال المهني"
ينادي البليهي في كتابه وأد مقومات الابداع، بالهُدى والرشد، والهُدى والرشد في مفهوم البليهي ومن خلال هذا الكتاب يتلخص في تنمية التفكير العلمي، وتشجيع التحليل بدلاً من التلقين، والابداع بدلاً من الاتباع، والدراية بدلاً من الرواية، والحوار بدلاً من الإلزام بحد السيف، واحترام الرأي الآخر، والتأكيد على لغة الحوار بين الثقافات والحضارات على أساس من الاحترام المتبادل والندية. فالاحترام المتبادل هو الوسيلة المهمة لاقامة علاقات عميقة، ورسم المستقبل الإنساني المشترك بين الشعوب وإرساء قواعد التفاهم العميق.
يعمل على إنجاز مشروع فكري ضخم حول تأسيس علم الجهل و حصون التخلف وعبقرية الاهتمام والعقل البشري: إمكاناته ونقائصه. له المئات من المقالات الصحفية التي عالج من خلالها الكثير من المواضيع المميزة. والعديد من المقابلات في وسائل الأعلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق