ليست هذه الترابيزة العجيبة هى كل ما تبقى من اثار العز والنغنغة التى كانت تتمتع بهما ديارنا ذات يوم بعيد . فهناك صيت الزعالكة نفسه وهو وحده يكفى لجلب الاحترام عند كل من يسمعه . وهناك أعمامى الكثار الذين تكاد تتشكل منهم ومن أبنائهم وأبناءأبنائهم وبناتهم بلدة كبيرة جدا تسمى بالزعالكة ، لا يسكنها مخلوق واحد لا ينتهى اسمه بزعلوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق