الا يوجد مثله
لتبييض وجه الادارة وتفتيح مناطقها الحساسة جدا
***
اشحال من الوقت والرخاس مسكتينا بهذه المقوله:
الرجال تكسب ......والرخاس تحسب
لكن الواقع هو :
الرجال تتعب .......والرخاس تنهب
***
اذا لم ترضوا باللعب فى المزرعة السعيده فلنجرب كونتر سليك المهم ممنوع اللعب فى جزيرة الكنز
***
لما نلبس القندوره نستطيع ان ندخل ايدينا داخلها ونعمل بهم ما نشاء ...فوالله لا خير فى مسؤول او منتخب ولو كان رئيس حى ....مادام القانون كالقندوره .
فمستحيل ان يمنع يديه من الولوج الى داخل القندوره ..ومستحيل ان لا يظن الناس انه يفعل شئ بيديه داخل القندوره ولو لم يفعل شئ ...
اجعلوا القانون كلباس الغطس "وقول للمسؤول يدخل ايديه"
***
فى يوم من الايام كان واحد جوعان ومفلس اراد ان يستكت جوعه بوجبه فصادفه مطعم فدخله فتفحص المطعم فوجده من مطاعم النجوم واذا بالنادل يرحب به ويشير له الى الطاوله كى يجلس ، فجلس فاعطاه النادل "المينيو" ومن شده جوعه اشار باصبعه الى الاطعمه التى على النادل ان يحضرها له "هاذى وهاذى ودى ودى" فاحضر له النادل المطلوب فاكل وشبع ولما شبع ادرك انه فى ورطه اذ لا درهم ولا دينار معه ولما كانت "الشبعة تدير البدعه" اهتدى الى طريقه للخروج من هذه الورطه فطلب من النادل ان يحضر له قليلا من البنزين فظن النادل ان شئ من الطعام او الشراب وقع على ملابسه ويريد التخلص منه فاحضر له قليلا من البنزين فى كأس ، فمسكها و وقف ثم رفع كأس البنزين الى فمه وشرب ما فيه من بنزين دفعة واحده ،ثم هدر كانه سياره ، وانطلق يعدو فى المكان كالطفل يحاكى انه يقود سيارة "فورميلا 1"، والناس تنظر للموقف فى دهشة، حتى وصل الى باب الخروج من المطعم فخرج .
حكى حيلته الى اصدقائه وكيف انه "كلا وشبع وهرب" دون ان يدفع دينار مقابل ما تناوله من الاطايب فى المطعم الفخم المحترم ، فسال لعاب احد اصدقائه الحمقى ، وعزم ان يفعل فعلته، فقصد المطعم المعروف وطلب ما تمنى من الطعام والشراب ،وختم كصاحبه بطلب قليلا من البنزين، فذهب النادل دون ان يسأله فاغلق ابواب المطعم ومنافذه ، واحضر للاحمق كأسا مملوءة بالبنزين و وقف الى جانبه ، فوقف الاحمق وشرب كأس البنزين وهدر و "زهر" وانطلق يعدوا وهو يدور فى المكان ادرك ان الابواب مغلقه ولا يستطيع الخروج فظل يدور و يدور عله يهتدى الى مخرج ينفذ منه ، فناداه النادل "خذ راحتك ولا تتسرع ...لما يخلاص الخزان من البنزين رنا هنا لكى تدفع ما عليك ".
تذكرت هذه النكته وان استمع الى حديث الاصدقاء حول زيارة الوالى الاخير لمدينتنا وما صادفه من سوء الاحوال الجويه، وكيف رافقت الرياح زيارته الاخيره حتى ظن ان المدينه هى مدينه الرياح ، وانه لم يستطع ان يزور بعض المشاريع ،وان المشاريع التى زارها كانت وتيرة انجازها مبشرة، فقلت فى نفسى "يموتوا طلبتكم ويتمردوا جنونهم " ورنا هنا باش تخلصوا الى عليكم..
***
الكراهية قيمة تماما كا الصفر (0)فى الرياضيات فلا تقييم من لا يسحق
***
الان مع الفيس بوك يستطيع ولد يامس يقدر يقول "زمان كان وكان" فى كل عام تحديث جديد .
مع الفيس بوك تشرف فيسع
***
كل الوزارات ومختلف القطاعات تشهد احتجاجات الا التى وزارة الثقافة وقطاع الثقافه فهل خليده تومى من "les intouchables"؟
***
عندما اقوم بعمليه فرمته للكارت ميمورى تنتابنى محموعة من الاحاسيس بين الغبطه والحزن الغبطة لانى افنى معلوممات زائده لا فائدة منها والحزن لفقدى معلومات مفيده مرغما على توفير مساحتها .....ربما هذا احساس عزائيل وهو يقبض الارواح اذا جاء اجلها .
لكن مايجعلنا نعمل عمل عزرائيل هم القائمين على الاعلام والتصال والتجارة والمال والاقتصاد لو وفروا لنا كارت ميموار اوسع لما اضطررنا الى ذالك
***
هدم المعهد الاسلامى الذى اصبح تانويه الشيخ امود ثم تحول الى المجمع الثقافى هدم ماكان يفترض ان يكون الجامعة الاسلاميه الافريقيه فى تفكير ملود قاسم نايت بلقاسم رحمه الله ...هدم المكان الذى احتضن ملتقى من ملتقيات الفكر الاسلامى... هدم بعد 33سنه من الاشعار بالهدم لانه يشكل خطرا ....
كان يشكل خطرا على التبشير والمبشرين فى وسط وشرق افريقيا .
لكنه ظل واقفا رغم ذالك الى ان تم تديسه بايعاز من الذين لاينسون ابدا ابليس واعوانه ...وبهذا كان الهدم مطلوبا ومشروعا.
فياترى مايكون مصيرالمعهد الاسلامى الجديد؟
***
حياتنا كلها بلا منطق ...ولا نستطيع العيش دون ان نقول "نورمالمو"
***
معلومات شائعه
عندنا:
الحافلة تأتى متأخره.
الطائره تأتى متأخره
القطار يتأخر فى الاقلاع.
المشاريع تأتى متأخره
المشاريع تشهد تاخرا فى الانجاز.
المعلم ياتى متاخرا
الطالب يأتى متأخرا
الطبيب ياتى متاخرا
المريض ياتى فى حالة متأخره.
الموظف يأتى متأخرا.
المراجع يأتى متأخرا.
تشترى سياره التسليم متأخر.
الاعلام متأخر
التكنولوجيا متاخره.
الامطار تأتى متأخره.
القرار السياسى يأتى متأخرا
.
.
حياتنا كلها تدور بين متاخر- متأخره- تأخرا- وتأخيرا
***
كثيرا من الناس تتحدث عن اقتصاد اسلامى وقانون اسلامى وديمقراطيه اسلاميه وحكم اسلامى ولا احد يتكلم عن تكنولوجيا اسلاميه
***
من يحاسب الدوله على اعطائنا احداث الهلوسه وتمنع علينا حبوب الهلوسه التى لم تعد تجدى نفعا مع كل هذه الجرعات الزائده التى تعطى لنا صباح مساء ...فى اقل من شهر يسرق مجلس قضاء ويحرق ارشيف مجلس قضاء الاول يسرق من طرف مخمور والثانى تشب فيه النيران والعجيب ان ما لم تلتهمه النيران تتلفه مياه الحماية المدنيه وما تبقى منه قد يختفى فى محاضر الاتلاف ...وكان اعوان الحمايه المدنيه اخاص عاديين كانوا فايتين فى الطريق وهبوا للمساعده فى اطفاء النيرانن بالسطل والتراب والزور وليسوا تقنيين فى اطفاء النيران ثم اين دور الارشيف الوطنى فى مراقبة الارشيف الغير مدفوع والا ماهم فالحين غير فى التحواس والتزواق وصرف الدراهم .....اى بركات
***
فى الجزائر يشترون بالاموال الصعبه بين قوسين بقايا البناءات و ورق الحمام المستعمله من الصين لترمى فى الاوديه .....تهريب الاموال بطريقه مشروعه ...وان عاقبتم فعاقبوا بسبب عدم التصريح فى ادخال بضاعه ......الفساد الفساد حتى تتفلق لبلاد
حسبى الله ونعم الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق